قذفت أول أمس، أمواج البحر جثّة دلفين ضخم بشاطئ صلامندر وسط مستغانم. وقد تبيّن أنّ الجثّة تحمل آثار جروح يجهل مصدرها والتي قد تعود إلى تعرّض الدلفين إلى ضربات قوارب أو بواخر صيد لتقذفها أمواج البحر بعد الاضطرابات والرياح التي شهدتها السواحل الغربية خلال اليومين الماضيين، وتمّ نقل الدلفين النافق على متن شاحنة خاصّة بمصالح البلدية نحو موقع رمي النفايات بخروبة قرب الجامعة، أين تمّ دفن جثّته هناك.