أسدل الستار على نهائيات كأس أمم افريقية في دورة الغابون 2017 الأحد لتفتح بعدها دفاتر وصفحات الملاحظات والتعاليق من قبل المواطنين والجمهور الرياضي، وكذا رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين أطلقوا العنان لأقلامهم وألسنتهم بعد صفارة اللقاء النهائي ليبرزوا آراءهم وانتقاداتهم الشديدة تجاه هذا الموعد الكروي الإفريقي الذي أجمع الكثيرون على أنه كان الأسوأ والأضعف مقارنة بالدورات السابقة ومن جميع الجوانب تقريبا.