استمرارا لظاهرة الأخطاء الطبية والإهمال وسوء التشخيص التي تعرف منحى تصاعديا في بلادنا.. تُعد قصة "ليليا. خير الدين" من ولاية سكيكدة إحدى المآسي الإنسانية الأليمة سببها "تشخيص طبي خاطئ"، فلم يمهلها الموت كي تجابه السرطان الذي نخر رئتيها خلال بضعة شهور بعدما غرقت خلال سنتين في دوامة غسيل الكلى مجابهةً "عبثا" "قصورا كلويا" أوهمها به تشخيص مغلوط في مستشفى سكيكدة.