مازال ثنائي تدريب الفريق المقال مراد رحموني وفوزي موسوني لم يفسخ عقده إلى حد الساعة حيث يطالب رحموني بمليار سنتيم مقابل التوقيع على وثيقة الفسخ فيما اقترح عليه المناجير دودان 770 مليون سنتيم مع موسوني وهذا ما لم يقبله وطالب مرة أخرى بالعودة وهذا ما رفضه الرئيس صادمي الذي عقد اجتماعا طارئا بأعضاء الديركتوار أمس وناقش مجددا قضية المدرب التي مازالت شائكة بالرغم من الوعود التي أطلقها سابقا بمعرفته اليوم على أقصى تقدير.