لأننا نسكن الذاكرة، ونحلم بالمستقبل الموصول بالماضي دائما، لأننا نحن إلى عاداتنا..سنعود إلى عبق الزمن الأصيل، حيث صينية الشاي وطبق"قلب اللوز" يتوسطان أفراد العائلة..إلى هناك، ببهو ساحة الدار، سنعيد إلى ليالي رمضان "قعداته" الجزائرية الأصيلة والمتفردة..أنوي، واتل بوقالة الليلة.. * يوم شعلت شمعة، خرج ليا مالك حزين..قالي يا بنت السادات حاجتك راهي مقضية فالحين..