الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
وزير المجاهدين يشرف على إجتماع لمتابعة تحسين وتحديث آليات الإتصال الإداري
تعزيز التعاون الجزائري التونسي في قطاع التضامن
استحداث 5 ثانويات جهوية للرياضيات
باريس تغرق في شبر من ماضيها الأسود
"بريد الجزائر" يلتزم بخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة
مديريات لتسيير الصادرات ومرافقة المتعاملين
ملتزمون بدعم آليات التضامن والتكفّل بذوي الهمم
شؤون دينية: تحديد قيمة زكاة الفطر لهذا العام ب150دج
الكيان الصهيوني يمنع وصول الإمدادات إلى غزّة
"التاس" تصدر قرارها النهائي غير القابل للطعن
الملالي: أحلم بالتتويج بلقب مع المنتخب الوطني
توتنهام الانجليزي يدخل سباق ضم ريان آيت نوري
أهمية إرساء قيم الاخلاق التجارية الاسلامية
ذوو الهمم قدوة في مواجهة الصعاب
مساع لإنصاف فئة ذوي الهمم
أرشيف لأول مرة على التلفزيون الجزائري
الحقن وطب الأسنان لا يفسدان الصيام والمرضع مخيَّرة بين الفداء أو القضاء
الجوية الجزائرية تذكّر بالزامية اختيار رحلة الحج
وقفة إجلال أمام عزيمة ذوي الاحتياجات الخاصة
بينهم 3 صحافيين..استشهاد 9 فلسطينيين في قصف إسرائيلي شمالي غزة
ليالي أولاد جلال للمديح والإنشاد : الفنان مبارك دخلة يطرب الجمهور بباقة من اغاني المالوف
لمواكبة التحولات الرقمية.. دعوة إلى عصرنة المركز الوطني للسجل التجاري
طاقات متجددة : المشاريع المشتركة محور لقاء بين السيد ياسع وسفير ألمانيا بالجزائر
ديباجة العدد 99 من مجلته الدورية : مجلس الأمة يجدد التزامه بدعم مشروع بناء "الجزائر المنتصرة"
هنأ رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي.. رئيس الجمهورية يهنئ السيدة حدادي بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها
حج 2025:اختيار رحلة الحج نهائي وغير قابل للتغيير
العدوان الصهيوني على غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 48543 شهيدا و111981 جريحا
وزير التربية الوطنية يشرف على الاحتفال باليوم الدولي للرياضيات
الجمعية العامة العادية ال 22 "للاكنوا" : إعادة انتخاب براف يؤكد حوكمته في التسيير لخدمة الرياضة في افريقيا
الجمعية العامة العادية ال 22 "للاكنوا": التركيبة الجديدة للمكتب التنفيذي
المخزن يُكرّس القمع وتكميم الأفواه
شرفة يترأس اجتماعاً
المجلس الوطني لحقوق الإنسان يدعو إلى تظافر الجهود لمواجهة التحديات التي تعاني منها فئة ذوي الاحتياجات الخاصة
سوق أهراس.. احتراق 7 حافلات بحظيرة مؤسسة النقل الحضري و شبه الحضري
بلوزداد يواصل رحلة الكأس
الجمعية العامة العادية ال 22 "للاكنوا" : اعادة انتخاب الجزائري مصطفى براف بالتزكية على رأس الهيئة الرياضية القارية
المسابقة الوطنية في تجويد القرآن "قارئ تلمسان": تكريم الفائزين بالمراتب الأولى
بلمهدي يُرافِع لتكوين مُقرئين ومؤذّنين ببصمة جزائرية
حفاوة جزائرية بالثقافة الفلسطينية
دراجات: الجزائر تحتضن البطولة العربية 2025 للدراجات على الطريق والدراجات الجبلية
هكذا تحارب المعصية بالصيام..
تكريم الفائزات في مسابقة المقاولات الناجحات
فرنسا بدأت استخدام الكيمياوي بالجزائر سنة 1830
حج 2025: اختيار رحلة الحج نهائي وغير قابل للتغيير
رمضان : آيت منقلات يحيي حفلا بأوبرا الجزائر
الجزائر العاصمة: توقيف امرأة تمتهن الطب بدون شهادة أو رخصة
مجمع سونلغاز يكرم عماله من ذوي الاحتياجات الخاصة
رمضان: "إفطار جماعي ضخم" بالجزائر العاصمة
الأمم المتحدة تحذر من تزايد حدة الأزمات الإنسانية في قطاع غزة والضفة الغربية
دعوة أطراف النزاع إلى اغتنام رمضان لوقف الاقتتال
"الطيارة الصفراء" تمثّل الجزائر
الدكتور بوزيد بومدين يدعو لفتح نقاش علمي تاريخي اجتماعي
إدراج مكتب أعمال دنماركي في القائمة السوداء
حفظ الجوارح في الصوم
تسويق أقلام الأنسولين المحلية قبل نهاية رمضان
زَكِّ نفسك بهذه العبادة في رمضان
ديوان الحج والعمرة يحذّر من المعلومات المغلوطة
نزول الوحي
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مقام بكاء لغياب الرّاقصة
وتناءينا فصرنا مدنا
نشر في
الأيام الجزائرية
يوم 04 - 11 - 2011
بقلم: محمد الأمين سعيدي/
الجزائر
لعينيكِ ما يتبقَّى هنا من سحاباتِ جرحي
ولونُ الدَّم المتطاير من ذكرياتي
وهذا المدى المنفتحْ
لعينيكِ كلُّ القرابينِ
كلُّ بكاءٍ
وما يتبقَّى من الحُزن في لحظات الفرحْ
أنتِ أيَّتُها البابليَّةُ في جُرْحِها
أنتِ أيَّتُهَا الملحميَّةُ في العشقِ
أيتُها الراقصهْ
قال عنكِ المريدون في لحظاتِ الصبابةِ:
أنتِ المودَّةُ يرشفُ من وجنتيْكِ القَدَحْ
وأنا كنتُ أرْشُقُ عَيْنَيْكِ بالنَّظرَةِ الفَاحِصَهْ
كنتُ أجلسُ في آخر الصَّفِّ مِثْلَ الشَّبَحْ
فأرى ما يرى الأولياءُ من الكَشْفِ
أُبْصِرُ فيكِ البِدَايَاتِ
أشتمُّ رائحةَ الخَلِقِ قبلَ التكوُّنِ
أشْعُرُ بالأمْرِ: كُنْ
فيُغَادِرُني الحيِّزُ المتحصِّنُ حولي
ويُفلِتُ مِنْ قَبْضَتَيَّ الزَّمَنْ
كيفَ تحْمِلُني الرِّيحُ فوقَ بِسَاطِ الصَّفَاءِ
إلى كلِّ أرضٍ
إلى كلِّ طولٍ وعرضٍ
ولكنَّنِي لمْ أَعُدْ أسْمَعُ الشطحَ
هل فاجَأَتْكِ المآسي بأنيابها الجائِعَهْ؟
فَذَهَبْتِ إلى المَوْتِ دُونَ الكَفَنْ ؟
أم رمَى الحاقدُونَ سهامَهُمُ نحو قَلْبِكِ في لحظةٍ خادعهْ؟
فمَضَى نحو بَرْزَخِهِ فوقَ ظَهْرِ الشَّجَنْ.
آه ...
يا نورَ عينيَ
يا فِتْنَتِي..
هل أقولُ-ومثلي الوَلِيُّ-لقَدْ ضلَّلَتْنِي امرأة؟
هل أطوفُ على القاصدينَ المريدينَ
أمنحُهُمْ مِنْ كشوفاتيَ المطْفَأَهْ؟
هل أقولُ:
بأنَّكِ مَنْ كانَ في جُبَّتِي وجعا مفردا؟
هل أخبِّر أنَّكِ نَبْعُ الفُتُوحِ
وبابُ الهُدَى؟
هل أحوِّلُ وَجْهَ الطَّريقةِ مِئْذَنةً للوَلَعْ ؟
أم سأُلْجِمُ نهرَ الهوى الطائِشِ المُنْدَفِعْ ؟
أم تراني سألبسُ ثَوْبَ الجنونِ
وأَنْزِعُ عَنِيَ ثَوْبَ الوَرَعْ؟
“يا إلاهيَ
يا خالقي
يا معينيَ في بلوتي”
لن أرصِّعَ قولي بما في البيان من السِّحْرِ
بل أسْفِكُ الآن أدمُعِيَ الحارقهْ
كيْ تعودَ إلى الأَرْضِ مَعْشُوقَتِي العَاشِقَهْ
بلا سببٍ مالتْ إليها القصائدُ
ومال إليها القلبُ حين يُطاردُ
+++
بلا سببٍ كانتْ حروفي تحبُّها
ويعشقُها وسْطي كفورٌ وزاهدُ
+++
على يدها نامتْ أمورٌ جميلةٌ
ومِنْ يدها قامَتْ إليَّ المحامدُ
+++
وفي قَلْبِهَا قلبٌ إذا ما اكْتَشَفْتُهُ
ستُكْشَفُ في قلبي الرؤى والمقاصِدُ
+++
وتَفْتَحُ أسرارَ الغرامِ صبابَتِي
كَمَا فَتَحَتْ سِرَّ السَّماء المعابدُ
+++
فيا لَيْتَهَا تأتي فيُخمِدُ ظلُّها
جراحاتِ روحٍ أنهَكَتْهَا الشَّدَائِدُ
أنتِ ما زلتِ حاضرةً غائبهْ
أنتِ ما زلتِ جنتيَ الغائبهْ
وأنا لا أزالُ أطوفُ بقلبِي الجريحِ
وأبحثُ عَنْ مِيتَتِي الهاربهْ
قال عني المريدونَ:
أنتَ تُنَقِّبُ عَنْ جَنَّةٍ كاذِبَهْ
فالسَّماء السَّماءُ تراكَ بلا أعينٍ
ذائبًا في خيالِكَ كاللَّوْحَةِ السُورِيَالِيَّةِ الذَّائبهْ
أين أنتِ الآن، بل أين أنا؟
“نحن روحان” فَقَدْنَا البدنا
فرَّقَتْنَا مُدُنٌ مجهولةٌ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هل رأيتَ كم هي شامخة آثار الشوق على وجهي الأسمر؟(رحلتي المقدسة 3)
وبعد الحشر أحببتها.. يا ليتني..!!
الدكتور: اليامين بن تومي/ سطيف .الجزائر
راوية الوجع الآتي... (الجزء 19)
شعر: هَمَسات روح
بقلم علاوة كوسة / سطيف.الجزائر
رواية أوردة الرخام.. (الجزء29)
أبلغ عن إشهار غير لائق