يمثل اليوم الرئيس المدير العام السابق ل''اتصالات الجزائر'' سليمان خير الدين رفقة مدير المالية للشركة أمام قاضي التحقيق بمحكمة جنايات ولاية سطيف في قضية كابلات سطيف بعد تأجيل النظر فيها منذ 15يوما، وقد قضى المتهمان مدة ثمانية أشهر رهن الحبس الاحتياطي بالولاية ذاتها. وكان وكيل الجمهورية بمحكمة سطيف قد أمر بإيداع كل من الرئيس المدير العام السابق ل''اتصالات الجزائر'' سليمان خير الدين ومدير المالية للمؤسسة الحبس الاحتياطي بتاريخ 26جانفي من السنة الجارية، فيما وضع مولود جزايري الرئيس المدير العام السابق أيضا ل''اتصالات الجزائر'' تحت الرقابة القضائية بعد استدعائهم من طرف ممثل الحق العام على ذمة قضية الكوابل بولاية سطيف.