من المفارقات العجيبة التي تحدث في عاصمة ولاية المسيلة، أنه توجد مدرسة ابتدائية بحي جنان الكبير بعاصمة الولاية ولا تحمل أية لافتة مكتوب عليها اسم المؤسسة، فرغم مرور عدة سنوات على إنجاز المدرسة الابتدائية، إلا أن مسؤولي القطاع والسلطات المحلية لم ينتبهوا إلى أن المؤسسة التربية بقيت بدون اسم، وهذا بالرغم من أن الولاية تعج بأسماء الشهداء والأعلام فمن يا ترى المسؤول عنها هذه الحالة؟