رغم أن الكل ينتظر من التقسيم الإداري الجديد أن تصنف بوسعادة ولاية، إلا أن المدينة أضحت رهينة لأكوام الأوساخ وغياب الإنارة، والغريب أن المير آخر من يعلم بما يحدث في مدينته، وللعلم فإن حملات التطوع الأسبوعية التي يدعو إليها الوالي لا تكفي وتتحمل البلدية المنتخبة مسؤوليتها والريب أن حمس تحمل شعار "انتخبونا وحاسبونا".