عبّرت رئيسة حزب العدل والبيان نعيمة لغليمي صالحي، عن أسفها وحسرتها من التململ الذي عرفه قطاع التربية، نتيجة الإضرابات التي شنها الشركاء الاجتماعيون وكذا عدم رغبة وزيرة التربية الاستجابة لمطالبهم. وقالت رئيسة حزب العدل والبيان نعيمة لغليمي صالحي في بيان نشرته على موقع الحزب، إنها سجلت العديد من الإيجابيات بقطاع التربية، على غرار تدشين مؤسسات تربوية واجتماعية، إلا أن هذا -حسبها- لا يكفي مما ولّد احتقانا كبيرا على مستوى القطاع، مسجلة تأخرا كبيرا في تسليم مشاريع المؤسسات التربوية والاجتماعية والسكنية وكذا بداية سنة دراسية بالتململ والتهديد والتهديد المضاد.