في حملة أطلقها جزائريون من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، عبر "الفيسبوك"، ردا على إعلان شركة "رونو" عن سعر "سامبول الجزائرية" الذي كان صادما للجميع وغير متوقع. هؤلاء الذين باتوا منذ يوم أمس، ومنذ الاعلان الأول عن أسعار ال "سامبول الجزائرية"، ومنذ تدشين مصنع وادي تليلات بوهران، يشاركون منشورات مكثفة حول الموضوع، قالوا أن للمواطن الجزائري خيارات عديدة في سوق السيارات تغنيه عن ال 122" مليون سنتيم التي يجب دفعها للحصول على ال "سامبول'". وأضاف هؤلاء عبر صفحاتهم الخاصة على موقع "الفيسبوك" وفي تعليقات، رصد "البلاد.نت" العديد منها، أنّ سيارات بمعايير عالمية متوفرة بالسوق الجزائرية بأسعار تنافسية تغني الجزائري عن سياقة "سامبول" يؤكد العديد من الخبراء والمختصين أنها لا تستجيب للعايير المعمول بها دوليا، وتعد سيارة ممنوع سيرها في الطرقات في نظر الدول الأوروبية. والأمثلة التي قدمها هؤلاء جاءت كالتالي: