أفادت مصادر واسعة الاطلاع بأن وزير الداخلية والجماعات المحلية، عقد اجتماعا وصف بالماراطوني مع مدراء مركزيين بدائرته الوزارية لدراسة حالة الفراغ التي سببها شغور حوالي 8 مناصب لرؤساء دوائر عبر الوطن وتداعياته على مجريات الخدمة العمومية لتلك المرافق، حيث تلقى الوزير عدة شكاوى من أطراف إدارية وجمعوية وحتى من نواب البرلمان بسبب سلبيات تسيير تلك الدوائر بالنيابة. ويؤشر اجتماع بلعيز حسب المصادر إلى قرب موعد إجراء الحركة على سلك الولاة ورؤساء الدوائر التي يتردد أنها ستكون خلال الشهر الجاري.