تجمهر صبيحة أمس حوالي 30 شخص من أعوان الحرس البلدي أمام مقر ولاية الأغواط، احتجاجا على ما وصفوه بالتهميش والحڤرة التي تعرضوا لها جراء عدم إنصافهم من الجهات الوصية في قضية تعرضهم إلى إشعاعات زيوت الاسكاريل التي كانوا يحرسونها إبان سنوات التسعينيات، وماخلفته من أثار نفسية وجسدية جعلتهم يتكبدون مصاريف طائلة لانتشالهم من خطر الموت المتوقع بين الفينة والأخرى، كما حصل لبعض رفاقهم.