عاد الكاتب والإعلامي، كمال داود، لينتقد اللغة العربية، بعدا بعد الهالة التي أثارها إجراء إقحام العامية في الصف الابتدائي، واختار هذه المرة الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية التي وجه لها وابلا من الانتقادات وصلت حد التجريح، ولم يسلم منها أيضا رئيسها الدكتور عثمان سعدي ... الخرجة الجديدة لكمال دواد المعروف بمواقفه الغريبة والمثيرة للجدل حيال كل ما يرمز لبعض الثوابت، جعلت البعض يتساءل عن خلفيات كتاباته ولماذا يختار في كل مرة، هذه المساحات الجدلية التي جلبت له العديد من الخصوم والمناوئين، خاصة بالنسبة للمحسوبين على التيار العربي والإسلامي؟؟