استقبلت لجنة التربية على مستوى المجلس الشعبي الوطني، مجموعة من التظلمات لإطارات سابقة كانت تعمل بوزارة التربية، قبل أن يتم فصلها بقرارت تم اتخاذها في عهد الوزيرة الحالية نورية بن غبريت. ويطالب هؤلاء، أعضاء الغرفة السفلى، بالتدخل لدى الوزيرة لمراجعة قرارها وإعادتهم إلى مناصبهم السابقة، ويوجد من بين هؤلاء حسب مصادر الراصد مدير تربية سابق، لا يتردد عن التأكيد على أن قرار عزله من منصبه جاء على خلفية حسابات شخصية بينه وبين الوزيرة، عندما رفض استقبالها في مكتبه، وتركها تنظر في قاعة الانتظار، أياما قلائل قبل أن يتم تعيينها في هذا المنصب!