الوزيرة الحالية للتربية الوطنية بن غبريط رمعون نورية كانت قاب قوسين أو أدنى من الشطب من وظيفتها السابقة كمديرة لمركز البحوث الاجتماعية والأنثروبولوجية بوهران، حيث خضعت لتحقيقات معمقة من طرف الوصاية ممثلة في وزارة التعليم العالي... وهي التحقيقات التي قالت عنها مصادر "الراصد" إنها جاءت لتصفية حسابات قديمة بينها وبين المسؤول الأول عن القطاع المذكور، قبل أن تنجو في آخر لحظة وبقرار رئاسي رقاها إلى منصب وزيرة على قطاع التربية الوطنية.