قالت افتتاحية مجلة الجيش، في عددها الأخير، إن نظام المخزن تورط في جريمة شنيعة لا تُغتفر ضد الجزائر من خلال دعمه وعلاقته الموثوقة مع المُنظمتين الإرهابيتين "الماك" و "رشاد" بعد تورطهما في إشعال الحرائق بعدد من ولايات الوطن خاصة تيزي وزو وبجاية. وجاء في افتتاحية المجلة" لقد تحلت الجزائر منذ مدة ليست بالقصيرة بأقصى درجات ضبط النفس في مواجهة أعمال استفزازية مغربية جد خطيرة وممنهجة ضد الجزائر في خضم إصرارها على إلحاق الضرر ببلادنا ومنها فتح المجال أمام وزير الكيان الصهيوني وتحريضه لكيل اتهامات باطلة ضد بلادنا ويوجه تهديدات مبطنة انطلاقا من الأراضي المغربية وهو ما ينم عن العداء الشديد الذي يكنه المخزن لبلادنا."