بعد نقاهة رمضان .. و ألفة الروح للزمان و المكان ... بعد بهجة العيد وفرحة الصغار بالثوب الجديد...ها هي الكلمة تنثر حروفها على الورق من جديد.. لترسم قصيدة شعرية... أو خاطرة نثرية عبر ليالي صيفية ..متلألئة بالنجوم و القمر .. وارتطام الموج بالصخر... و لتكتمل اللوحة الفنية بتعابير ابداعية عبر نصوصكم الأدبية ..كهبة النسيم ..تداعب الوجدان بشوق كبير .. ننتظر كتاباتكم لتكون نموذج للاقتداء .. فأقلامكم هي الفيصل لحياتكم الابداعية ..الحافلة بالانجازات و المسارات .. فقط ...شكلوا حروفكم و التحقوا بنا ..فموعدنا لا يتغير .. دليلكم على الدوام حديث الوجدان .. يصمم معكم و يصفف .. يصحح و يصوغ ... يوثق كل هذا جريدة الجزائر الجديدة .. و التي بدورها شغوفة بنصوكم الفريدة.. الموقعة بأقلامكم الواعدة .