لقي طفل لا يتعدى عمره 11 سنة أول أمس حتفه غرقا في مسبح فندق "بيتش هاوس" بعين الترك. وقدم الضحية من ولاية سيدي بلعباس و غرق في ظروف غامضة، حيث تدخلت فرقة خاصة من غطاسي الحماية المدنية لانتشال جثته ونقلها نحو مصلحة حفظ الجثث بمستشفى عين الترك، بالمقابل فتحت مصالح الدرك تحقيقا لمعرفة أسباب الوفاة التي تبقى مبهمة وغير مفهومة، وفي مساء نفس اليوم تدخلت مصالح الحماية المدنية لانتشال جثة شاب في الواحدة والعشرين من عمره عثر عليه ميتا بقرية كريشتل الساحلية، ونقلت جثته لمصلحة حفظ الجثث بمستشفى المحقن.