كانت مساء أول أمس ساحة أول نوفمبر 1954 بوسط مدينة سيدي بلعباس مسرحا لجريمة شنعاء راح ضحيتها أب لثلاثة أطفال يدعى "ع،ز" 44 سنة صاحب محل لبيع الهواتف النقالة، بحيث أدى شجار عنيف وقع بين الضحية و قاتله البالغ من العمر 24 سنة إلى إشهار هذا الأخير سلاحا أبيضا في وجه الضحية وقام بطعنه على مستوى الفخذ مما تسبب له في نزيف دموي حاد توفي على إثره بعد وصوله إلى مصلحة الاستعجالات بالمستشفى الجامعي "عبد القادر حساني" بلحظات.