وقد تمثلت هذه الاحتفالية التي نظمت بالتنسيق مع لجنة إحياء الأعياد الوطنية التابعة لوزارة المجاهدين في إقامة معرض للصور تبرز بشاعة المجازر التي ارتكبها الجيش الفرنسي في حق مواطنين أبرياء خرجوا الى الشوارع لمطالبة فرنسا الاستعمارية بالوفاء بوعودها من خلال تمكين الشعب الجزائري من حقه في الحرية و الاستقلال.