يبدو أن مشكلة في عدم توافق الرؤى داخل بيت أولمبيك مرسيليا قد تولدت، فبعد أن ظهر إعتماد المدرب المؤقت جوزي أنيغو على لاعبي الخبرة في الفريق، عاد رئيس النادي فنسنت لابرون للتأكيد على دعم "لوام" الشديد للاعبين الشباب ومنحهم الفرصة على الدوام، ضاربا المثل بالثنائي إمبولا وبايي، مضيفا أن مرسيليا وخلافا لأندية كثيرة في "ليغ 1" تعودت على إعطاء الشباب حقهم ودفعهم إلى الأمام. يذكر أن تصريحات لابرون الأخيرة لم ترضي أنصار مرسيليا المتعطشين للألقاب والذين باتوا يطالبون بأسماء عالمية على شاكلة صفقات الغريم باريس سان جرمان وحتى الجار موناكو.