إعتقد النجم البرازيلي رونالدينيو أن عودته للبرازيل ستسهل عليه الرجوع لمستواه المعهود الذي إفتقده في ميلان، لكن يبدو أن الرياح تجري بما لا تشتهيه السفن بالنسبة إليه، فبعدما تعرض إلى إنتقادات عديدة عقب أدائه الباهت في الأسبوع الماضي وتضييعه لضربة جزاء مع ناديه فلامينغو، ها هو ذا يتعرض لضربة موجعة أخرى، حيث تأكد رسميا غيابه عن نهائي "كأس ريو" أمام فاسكو دي غاما بداع الإصابة، وهو الأمر الذي إستغلته التقارير البرازيلية لطرح عدة تساؤلات بخصوص الحالة البدنية للاعب باريس سان جرمان الأسبق.