إستضاف برنامج “في الصميم” عبر قناة “بي. بي. سي عربية” مدرب المنتخب المصري حسن شحاتة الذي لا زال يصر على أن المنتخب المصري هو الرقم 1 في إفريقيا، مستدلا على ما يقوله بتتويجه الأخير بكأس إفريقيا الثالثة على التوالي، كما تطرق إلى قضية التسمم الغذائي الذي تعرض له في الجزائر قبل مباراة البليدة الصيف الماضي وإلى قضية استغلال مباراة الجزائر من قبل بعض السياسيين المصريين للظهور وكسب التأييد الشعبي، بينما عاد للتعبير مجددا عن رفضه تدريب منتخب إسرائيل مشيرا إلى أنه لن يوافق على العرض ولو جاء بطلب شخصي من الرئيس حسني مبارك. “لهذا لن أشجع الجزائر ولم أسجّل محضرا يوم تسمّمي” وقال شحاتة إنه قرّر عدم مساندة المنتخب الجزائري في كأس العالم لأن ذلك نابع من روحه الرياضية، كما عاد إلى قضية التسمّم الذي يقول المصريون إنه تعرض له عشية مباراة الجزائر بملعب البليدة بالقول: “لم أتهم أحدا ولم أسجل أي محضر وهو ما يدل على حسن نيّتي وروحي الرياضية”، وإذا كان المعني يعرف أنه تسمّم بعد أن تناول وجبة “كسكسي” ثقيلة وأخلطها مع أطباق أخرى فإنه رد بطريقته على بعض أبواق الإعلام المصري التي لا زالت تتحدث حتى اليوم عن تسمّم مزعوم تعرض له المنتخب المصري قبل المباراة التي فاز بها “الخضر” بثلاثية جميلة. “الإعلام المصري رد على تجاوزات نظيره الجزائري” وعودة إلى الحرب الإعلامية التي عرفتها مباراتا 14 و18 نوفمبر الماضي، إدعى شحاتة أنّ ما بدر من الإعلام المصري لم يكن إلا ّردا طبيعيا على تجاوزات الإعلام الجزائري... وعن قضية استغلال شعبية المنتخب المصري من أجل كسب التأييد الشعبي مثلما يفعل نجلا الرئيس حسني مبارك جمال وعلاء، تحفّظ في الإجابة وقال لمقدم الحصة حسن معوّض إنه يجره إلى مشكلة مع المسؤولين، ليدافع عن إبني الرئيس بالقول: “لقد تحدثا كشاهدي عيان من أجل تهدئة نفوس الجماهير المحتقنة”. “أرفض تدريب إسرائيل حتى لو طلب مني مبارك أو كان ذلك سببا في السلام” ودافع حسن شحاتة عن ما قيل على لسانه من أنه حاول إقحام الدين في توظيف اللاعبين والإعتماد عليهم، معتبرا ما قيل عن ذلك مجرد إشاعات، كما قال عن منتخب مصر الذي يُسمّى منتخب الساجدين إن وضعية لاعبيه لا تختلف عن بقية لاعبي أوروبا الذي يرسمون إشارة تدينهم قبل وبعد المباريات، ليُعلّق قائلا: “الدين للّه والوطن للجميع”.. شحاتة قال إنه لم يُغيّر موقفه بشأن العرض الذي وصله من منتخب إسرائيل الذي قال إنه يرفض تدريبه ولو كان ذلك مرتبطا بمبادرة السلام أو جاء بطلب شخصي من الرئيس حسني مبارك، وأوضح: “لن أقول لا لتدريب منتخب غزة لأني سأعبر إليها من الأراضي المصرية”. ياسر أيوب: “خسارة مصر ثلاث نقاط في تصفيات مونديال البرازيل أهون من الإعتذار ل الجزائر” في الوقت الذي يعيش الشارع الرياضي المصري على وقع التسريبات الإعلامية التي تحدّثت عن احتمال إقصاء مصر من تصفيات “مونديال” 2014 الذي سيقام بالبرازيل أو خسارتها لثلاث نقاط قبل انطلاق التصفيات كأضعف الإيمان، على خلفية الاعتداء الذي تعرّضت له حافلة “الخضر” في القاهرة عشية لقاء ال 14 نوفمبر، لا زال غلاة الكتاب المصريين وبعض السائرين في فلكهم ينفخون في الرّماد من خلال نكرانهم لحادثة الاعتداء التي تعرّض له “محاربو الصحراء” والدعوة إلى رفض أي اعتذار للجزائر على ما لحق بأبنائها، الذين لا ذنب لهم سوى حرمانهم “الفراعنة” من تأهل انتظروه طيلة 20 سنة كاملة. ويأتي في مقدّمة الرافضين لفكرة الاعتذار للجزائر مهما كانت طبيعة العقوبات التي من المنتظر أن تسلطها “الفيفا” على مصر، الكاتب ياسر أيوب الذي استغل عموده الأسبوعي الذي يكتبه على صفحات جريدة “المصري اليوم”، ليؤكد للمرّة الألف حقده على الجزائر ورفضه لأيّ تقارب معها مثلما يطالب بذلك بعض الأشقاء العرب وفي مقدّمتهم رئيس الإتحاد الأسيوي القطري محمد بن همام. “من يدعون إلى الإعتذار ل الجزائر خونة!“ وكغيره من المصريين المتعصّبين، هاجم أيوب كل أبناء جلدته الذين باتوا يدعون سرا وعلانية إلى الاعتذار من الجزائر بعد ثبوت حادثة الاعتداء على حافلة “الخضر” عشية لقاء ال 14 نوفمبر، متّهما إياهم بالعمالة والخيانة لأطراف لم يذكرها أيوب، الذي ذهب إلى حدّ اتهام “الفيفا” باتباع سياسة الكيل بمكيالين في تعاملها مع ملف الاعتداء على حافلة “الخضر” من خلال قوله إن الطوب الذي تهاطل على حافلة المنتخب الجزائري يبقى في كلّ الأحوال عملا معزولا تم خارج الملعب ولا علاقة لهيئة بلاتير به، وأن “الفيفا” لو كانت تتعامل فعلا بحيادية مع الفرق والمنتخبات لعاقبت من اعتدوا على حافلة منتخب الطوغو بأنغولا ولما ظلت تتفرّج على لاعبي ومسؤولي هذا المنتخب وهم يسقطون قتلى برصاص منظمة متطرّفة. وذهب أيوب إلى أبعد حدّ حين جزم بوجود أطراف داخل الإتحاد المصري تريد إهانة مصر وإذلالها أمام الجزائر مستشهدا بكلام رئيس “الفيفا” الذي نفى توصل هيئته إلى حد الآن بأيّ ملف مصري يدين الجزائر. “الإعتذار لن يُغيّر شيئا والفيفا إذا إتخذت قرارا لن تتراجع عنه” وفي سياق انتقاده لمن يدعون للاعتذار للجزائر لتجنّب عقوبات “الفيفا”، قال كاتب “المصري اليوم” إن الاعتذار للجزائر لن يغيّر شيئا في المسألة وأن “الفيفا” إذا قرّرت شيئا لن تتراجع عنه مهما كان حجم ردود الفعل وإلا لتحوّلت هذه الأخيرة - يضيف المتحدث- إلى لعبة في يد كلّ من هب ودب، وبالتالي فإنها لن ترفع العقوبة عن مصر إذا قرّرت فعلا معاقبتها حتى ولو اعتذر مسؤولوها عن أحداث القاهرة -يقول أيوب- الذي أضاف أن الإتحاد المصري يجب أن يواجه هذا الموقف بشجاعة ولا يجب أن يسقط فريسة بين أيدي من يدعون إلى الاعتذار للجزائر على فعل معزول، والذين يعتقدون أنهم يحبون مصر ويخافون على مصالحها أكثر من غيرهم. “خسارة ثلاث نقاط أو حتى عشرة أفضل من تمريغ سمعة مصر ومنح روراوة الشموخ” واستمر ياسر أيوب في إبداء تعنّته ورفضه لأيّ اعتذار للجزائر من خلال قوله إنه متأكد أنه لا وجود لمصري واحد يقبل بفكرة الاعتذار للجزائر حتى ولو تعلق الأمر بطفل صغير، وأنه على يقين أن خسارة “الفراعنة” لثلاث نقاط أو حتى عشرة قبل انطلاق تصفيات “مونديال البرازيل” أهون بكثير من الاعتذار للجزائر ومنح فرصة الشموخ لرئيس الاتحاد الجزائري محمد روراوة، الذي ظل يناضل من أجل بلوغ هذه اللحظة ، خاصة أن الاعتذار معناه -يضيف أيوب- إهانة بلد بأكمله وإساءة كبيرة لمصر “العظيمة” بجماهيرها وحكومتها وإعلامها الذي ظل يدافع عن منتخب بلاده إلى آخر رمق. “بن همام يُريد إستعمال مصر من أجل الوصول إلى رئاسة الفيفا” ولم يكتف ياسر أيوب بمهاجمة المصريين الداعين إلى الإعتذار للجزائر، بل هاجم كذلك رئيس الإتحاد الآسيوي محمد بن همام متهما إيّاه بمحاولة استغلال الأزمة الجزائرية المصرية لكسب التأييد والتعاطف تمهيدا لدخول الانتخابات المقبلة ل “الفيفا” ومن ثم الفوز بكرسي الرئاسة. وأضاف أيوب أن المصريين لا يجب أن يقعوا في شراك هذا الرجل القطري ولا يجب أن يمنحوه فرصة التبجّح أمام الرأي العام الدولي والإدعاء أنه كان وراء إنهاء الخلاف بين مصر والجزائر بعدما عجزت كلّ الأطراف عن فكّ طلاسمه. “الفيفا“ ستستمع إلى الطرفين يوم 10 مارس و”الفراعنة” سيتعرضون إلى عقوبات قاسية المصريون يبحثون عن وسطاء عرب لإقناع روراوة بسحب الشكوى وقد برمجت الإتحادية الدولية يوم 10 مارس القادم إجتماعا لمناقشة شكوى الإتحادية الجزائرية التي دعمها رئيس “الفاف” روراوة بأشرطة الفيديو التي تثبت الإعتداءات، بالإضافة إلى تقرير الأمين العام ل “الفيفا“ الذي وقف على تلك الإعتداءات التي قامت بها الجماهير المصرية على حافلة بعثة المنتخب الجزائري التي كانت في طريقها من مطار القاهرة إلى الفندق الذي كان “الخضر” يقيمون به قبل مباراة المنتخبين المصري والجزائريبالقاهرة، وفي السياق نفسه قرّر إتحاد الكرة المصري تشكيل وفد برئاسة سمير زاهر من أجل الدفاع عن الجانب المصري الذي ينتظر أن تصدر في حقه عقوبات قاسية قد تصل إلى حد الحرمان من المشاركة في تصفيات كأس العالم 2014، في حين يرى البعض من الفنيين أن العقوبات ستكون بخصم 3 نقاط من مصر في بداية تصفيات مونديال البرازيل المقبل، والإحتمال الثالث وهو الأقرب إلى التطبيق حسب المتتبعين هو حرمان المنتخب المصري من اللعب على أرضه في ثلاث مباريات ودون حضور الجمهور. المصريون يتحدثون عن جلسة هامشية لأجل مناقشة ملف زاهر من جانب آخر يقول المصريون إنه تقرّر أن تكون هناك جلسة خاصة بمناقشة ما يسمونه الأحداث التي جرت على هامش المباراة الفاصلة بأم درمان وما يدعونه من إعتداءات قامت بها الجماهير الجزائرية على أفراد بعثة منتخب “الفراعنة” في السودان، ف “الفيفا“ خصصت يوم 10 مارس المقبل لكي يكون موعدا لمناقشة ملف الجزائر ولربح الوقت سيتم النظر على هامش هذا الإجتماع في ملف الاتحاد المصري الذي لا يحوي إلاّ على فيديوهات مركبة وقديمة عن مشجعين جزائريين ارتكبوا أعمال عنف في الجزائر. السلطات العليا تبحث عن وساطة عربية لأجل التهدئة وسحب الشكوى وكتبت صحيفة “الجمهورية“ المصرية أنّ هناك محاولات دبلوماسية ورياضية تقوم بها عدد من الدول العربية لأجل تنقية الأجواء تماما واستعادة العلاقات الأخوية في مختلف المجالات، خاصة في المجال الرياضي بين البلدين، وتهدف الوساطة إلى إقناع روراوة بسحب الدعوى المودة لدى “الفيفا“. وتناول أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصري كل ذلك في الإجتماع الذي عقده مع حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة وسمير زاهر رئيس الاتحاد المصري نهاية الأسبوع المنصرم في حضور عدد من المسؤولين في وزارة الخارجية والوسط الرياضي، وبذلك يتبيّن أن هناك مناقشات على أعلى مستوى وتخوّفات شديدة من صدور عقوبات تسيء إلى سمعة الكرة المصرية. محامي إيطالي يُدافع عن “الفراعنة” وتضم لجنة إتحاد الكرة المصري التي ستتنقل إلى مقر “الفيفا“ المحامي الإيطالي موينري الذي يتولي إجراءات الدعوى والشكوى المصرية لدى الإتحاد الدولي والدكتورة سحر الهواري رئيسة لجنة العلاقات الخارجية وعمرو وهبي عضو لجنة التسويق وأيمن حافظ مرافق بعثة الجزائر في القاهرة الذي يتم التحقيق معه في الأحداث التي تشكو منها الاتحادية الجزائرية. مجدي عبد الغني: “لائحة شؤون اللاعبين مشبوهة وسألجأ إلى الفيفا إذا أصرّ زاهر على تطبيقها” في حوار خص به صحيفة المصري اليوم أكد نجم الكرة المصرية لسنوات التسعينيات مجدي عبد الغني بأنه سيقاتل من أجل تصحيح الأوضاع داخل الإتحاد المصري لكرة القدم ومنع زاهر ومن معه من تطبيق لائحة اللاعبين التي تحمل بين طياتها بنود مشبوهة ومجحفة في حق لاعبي الكرة المصرية على حد تعبير المتحدث. ولم يتوان مجدي عبد الغني في التأكيد أنه سيلجأ الى “الفيفا” من أجل إبطال اللائحة المذكورة بصفته رئيسا لجمعية اللاعبين المحترفين، وأنه لن يتوقف عن مساعيه الرامية الى رفع الغبن عن اللاعبين المصريين الذي وقعوا في مشاكل كبيرة مع أنديتهم بسبب اللائحة التي ينوي زاهر العمل بها. “كل المصريين شركاء في التتويج القاري وليس زاهر وحده” وفي ذات الحوار، نفى مجدي عبد الغني أن يكون رئيس الإتحاد المصري، سمير زاهر، في موقع قوة أمام معارضيه داخل الإتحاد المصري بعد تتويج “الفراعنة” بكأس أمم إفريقيا للمرة الثالثة على التوالي، مؤكدابأن كل المصريين لهم فضل في هذا التتويج وليس زاهر وحده، وأن ما يحدث داخل الجبلاية من فضائح ومشاكل لا يمكن السكوت عنه ويجب النهوض في وجهها طالما أن الأمور داخل الإتحاد المصري تسير رويدا رويدا نحو كارثة حقيقية. “لست عضوًا في تنظيم القاعدة حتى ينكّل بي زاهر” وعن عزله من قبل الإتحاد المصري من منصب تسيير شؤون اللاعبين وحديث البعض عن تنكيل زاهر به كجزء من حملة مدروسة لإبعاده عن محيط الكرة المصرية، أكد مجدي عبد الغني بأنه ليس عضوا في تنظيم القاعدة حتى ينكّل به زاهر أو غيره، وأن تاريخه المشرّف مع المنتخب المصري وسيرته الذاتية الناصعة يمنحانه الحق لكي يكون أحد المخطّطين لمستقبل الكرة المصرية وأحد المدافعين عن حقوق اللاعبين الذين اكتتووا كثيرا بنيران القرارات الجائرة للإتحاد المصري. “دايلي ميل“ ترشّح 50 لاعبا إنجليزيا لأجل المشاركة في المونديال في سياق حديثها عن هوية العناصر التي ستمثل المنتخب الإنجليزي في المونديال المقبل رشّحت صحيفة “دايلي ميل “الإنجليزية 50 لاعبا للمشاركة في العرس الكروي العالمي وذلك بناء على المستوى العام لهؤلاء اللاعبين الذين يعتبرون حسب الصحيفة الأحسن حاليا في البطولة الإنجليزية. وإذا كانت معظم الأسماء المعروفة في المنتخب الإنجليزي قد جاءت في صدارة القائمة المذكورة على غرار واين روني لاعب مانشستر يونايتد وكذا فرانك لومبارد لاعب تشيلزي فإن أسماء أخرى ظلت إلى وقت قريب تصنع أفراح المنتخب الإنجليزي جاءت في مؤخرة القائمة كما هو الحال بالنسبة ل دافيد بيكام الذي حل في المركز 44 وكذا واين بريدج الذي احتل الصف 45. رئيس الإتحاد المصري ل الرماية سعيد بمشركة مصر في دورة الجزائر أكد رئيس الإتحاد المصري للرماية عبد الحميد غلاب أنه سعيد جدا لمشاركة المنتخب المصري في بطولة الأمم الإفريقية لهذا الاختصاص التي ستحتضنها مدينة تيبازة الجزائرية خلال الفترة الممتدة ما بين 21 و28 مارس المقبل والتي ستكون مؤهلة للأولمبياد المقررة الصائفة المقبلة، وأضاف غلاب في تصريحات لصحيفة “اليوم السابع“ المصرية بأنه على يقين بأن مشاركة المنتخب المصري في دورة الجزائر ستساهم بشكل فعال في إعادة المياه إلى مجاريها بين الجزائر ومصر على الأقل من الجانب الرياضي، خاصة أن هذه الزيارة هي الأولى لفريق رياضي مصري إلى الجزائر منذ اندلاع الأزمة بين البلدين وأن المنتخب المصري سيحظى باستقبال مميز من قبل الأشقاء الجزائريين خاصة بعد الاستقبال الجيد الذي خص به أعضاء المنتخب الجزائري لكرة اليد قبل أيام في القاهرة. روني: “أنا بطل الضربات الرأسية مع مانشسثر وأتمنى أن أكون كذلك مع المنتخب الإنجليزي” في تصريحات خص بها صحيفة “ذا صن” الإنجليزية أكد مهاجم مانشسثر يونايتد والمنتخب الإنجليزي واين روني بأنه بطل الضربات الرأسية بدون منازع مع فريقه، ويأمل أن يكون كذلك مع المنتخب الإنجليزي خلال الصائفة المقبلة بمناسبة مونديال جنوب افريقيا. وأضاف روني في تصريحه للصحيفة الإنجليزية بأنه بدأ التدرب على الضربات الرأسية مع مانشسثر منذ موسمين كما كان يتدرب على أمور أخرى، وأن المجهودات التي كان يقوم بها في هذا المجال قد أعطت ثمارها مما يجعلني سعيدا يقول روني خاصة وأنني خصّصت وقتا طويلا لإظهار هذه المهارات داخل الملعب. ويتمتع روني بموهبة كبيرة في الضربات الرأسية حيث سجل الأسبوع الماضي هدفين في مرمى العملاق الإيطالي “ميلان أسي” على أرضية ملعب سان سيرو برسم دوري أبطال أوروبا كما سجل هدفين آخرين بنفس الطريقة يوم الثلاثاء الماضي في شباك ويست هام، وهو ما رفع رصيده من الأهداف التي سجلها هذا الموسم الى (28) هدفا ثمانية منها سجلها بضربات رأسية.