«معنصر ميسي، أحلم باللعب في 8 ماي بسطيف و 5 جويلية” «دراڤ هو مولودية الجزائر، وهذه هي الفرق الجزائرية التي أتمنى اللعب لها” «ماء زمزم كان فأل خير عليّ في البرج، وأنا من بشار لكن بشرتي بيضاء” «المدافعون الجزائريون يعتدون من الخلف والجمهور الجزائري أفضل بكثير من الفرنسي” «لا أخاف الموت لأني إنسان مؤمن والموت قدرنا المحتوم” «بعد تأهل الجزائر إلى كأس العالم بكيت وخرجت بالسيارة مثل المجنون، ركبت فوقها حاملا العلم الجزائري” «ياحي صرح أنه يرتّب اللقاءات وهذا الأمر يعاقب عليه القانون بشدة في فرنسا” «كنت أصلي ولكن منذ أسابيع توقفت وفي رمضان ألعب صائما، هذا أمر غير قابل للنقاش لأنه مبدأ بالنسبة لي” «في الجزائر أحب لموشية ومترف وبراجة ابن خالتي” «ندمت على مشاهدة لقاء البرج – بلوزداد، ببسب الإعتداءات، كنت مصدوما ولا أريد التنقل مجدّدا إلى البرج” يبدة يعجبني كثيرا ومبولحي مستواه أفضل من شاوشي” «أنا حذر جدا ولا آكل شيئا إلا المذبوح بطريقة حلال” ====================== لغزال خاليد 22 سنة، بدأ في بلفاس في 1994 ثم انتقل إلى “لاسي بورتغال” وهو فريق صغير في ضواحي باريس، ثم إلى “ديجون آف سي أو” موسما واحدا. ومنذ 2007 وهو في الفريق الإحتياطي لنادي “تور” (cfa 2) إلى غاية تحوله هذا الموسم إلى الخروب أين بدا يصنع اسما بارزا بما أنه أصبح يبدع في تسجيل الأهداف. ===================== كم كان سنك لما لعبت أول موسم لك في الأكابر؟ رقيت صغيرا إلى الأكابر. لعبت وعمري 16 سنة في فريق “لاسي بورتغال” في القسم الشرفي، وكنت أتقاضى أجورا شهرية في تلك السن. هل سبق أن لعبت في الفريق المحترف لنادي “تور”؟ لا، لم يسبق لي ذلك. كنت أتدرب وحسب، خاصة في الموسم الأخير حين كنت بشكل دائم مع الفريق الأول وألعب مع الإحتياطيين فقط. كان لي عقد هاو فقط رغم الوعود الكثيرة من المسؤولين. كيف جاء التحاقك بالبطولة الجزائرية؟ إتصل بي الرئيس السابق ڤجالي ثم تكلّم معي “المناجير” ومع اللاعب الدولي السابق حليم بن مبروك الذي اقترح عليّ تجربة جديدة، وتحديا من نوع خاص في الجزائر. فكرت جيدا، واقتنعت وجئت إلى هنا. أعتبر الجزائر محطة للعودة بقوة إلى البطولات الأوربية، ولم لا الإلتحاق بالمنتخب الوطني الأول. قبل جمعية الخروب، هل كانت لك إتصالات أخرى؟ بعض الفرق الفرنسية اتصلت بي، ولكني لم أتحمّس. مسؤولو “تور” بدورهم وعدوني بعقد لاعب محترف، ولكن هذا الكلام أسمعه منذ 2007. لهذا السبب لم أفكر كثيرا وركبت الطائرة إلى الجزائر تحديدا إلى قسنطينة. قبل أن تأتي إلى الجزائر ما هي الفرق التي كنت تعرفها؟ أعرف مولودية وهران لأن براجة ابن خالتي يلعب لهذا النادي، أعرف شباب بلوزداد لأن براجة مرّ أيضا على الشباب. أعرف مولودية الجزائر التي تعتبر من الفرق المعروفة خارجيا، بالإضافة إلى وفاق سطيف وشبيبة القبائل. ماذا تعرف عن و.سطيف و م.الجزائر و ش.القبائل؟ الوفاق فريق كبير في إفريقيا، إسمه ليس غريبا على أذن من يعرفون جيدا كرة القدم. مولودية الجزائر فريق كبير ويملك تاريخا وألقابا وجمهورا. أما شبيبة القبائل فهو ناد شرّف الجزائر كثيرا. في أول موسم لك في الجزائر، ماذا كان انطباعك عن هذه البطولة الجزائرية؟ بطولة تقنية جدا. الأمر الذي حيّرني هو المستوى التكتيكي الضعيف مقارنة بما تعوّدت عليه في أوربا، رغم أن كل الفرق تملك لاعبين ممتازين يلعبون جيدا كرة القدم وبمهارة. وعلى العموم مستوى بطولة الجزائر يتراوح بين الرابطة الفرنسية الثانية والقسم الثالث (الناسيونال). ما هو مستواك الدراسي؟ نجحت في شهادة البكالوريا، ثم توجّهت إلى معهد خاص وتحصّلت على شهادة تقني سام في المحاسبة. مسيرتي الدراسية توقفت بسبب كرة القدم، لأني رأيت أنه يمكن أن يكون لي مشوار لاعب وأكسب لقمة العيش من الكرة. كما أنه من الصعب التوفيق بينهما فاخترت الكرة. ألم تندم؟ لا، لا أبدا. ما هي نقطة ضعفك في كرة القدم؟ أمنح كل شيء ولا أتوقف. كرة القدم مثل الحياة: أحيانا يجب على الإنسان أن يرتاح قليلا، لكني أمنح كل ما عندي في التدريبات أو في المباريات دون أي حساب. أعتقد أنها نقطة ضعف وليس قوة مادمت لا أجيد تسيير مجهوداتي. ونقطة ضعفك في الحياة؟ هادئ جدا ولكن عندما أتوتر أفقد السيطرة على أعصابي ويمكنني فعل أي شيء. من هو الشخص الذي لا تحب الذهاب معه في عطلة؟ (بعد تفكير طويل) إن كان واجبا عليّ الإختيار فإني أقول إني لا أريد أن أسافر في عطلة مع تبيب لأنه يمكن أن يوقظني على الخامسة صباحا للركض... (يضحك). ومن تريد أن تذهب معه في عطلة؟ أصدقائي في “تور” بالإضافة إلى أخي بحوص، “بوتان” صديق الطفولة، “ستيف كرفالو” وهو لاعب محترف سابق في “تور” وحميد ابن خالتي. اصدقاؤك في فرنسا هل هم مغتربون أم فرنسيون؟ أغلبهم جزائريون مهاجرون، لأني تربّيت في حي لا يوجد فيه الكثير من الفرنسيين. عشت معهم وتربّيت إلى جانبهم، وهو ما أعطاني دوما الإحساس أني جزائري. لو لم تكن لاعبا ماذا كان يمكن أن تكون؟ أساعد الناس في المجتمع، ممكن طبيب نفساني. ما هو مبدؤك في الحياة؟ عندما نريد نستطيع. ما هي الصفات التي تفضلها في الرجل؟ صريح. يحترم الآخرين. حتى تكون صديقي يجب أن تكون رجلا بأتم المعنى في تصرفاتك. وما هي الصفات التي تريدها أن تكون في إمرأة؟ بدرجة أولى أريد أن تكون وفية و جدية فقط. هل وجدت زوجة المستقبل؟ ليس بعد. أتمنى أن يكون الزواج في أقرب وقت، ولكن ما أتمنّاه هو أن أسرع في إيجاد زوجة المستقبل. لا يمكن أبدا أن أتزوج فرنسية هذا شيء مستحيل، ربما مهاجرة أو جزائرية 100 بالمئة. ما هو أفضل هدف سجلته في مشوارك؟ الموسم الماضي، راوغت عددا من اللاعبين وسدّدت بقوة، وسجلت هدفا أعاد حظوظ فريقي بعد بداية صعبة في البطولة. من هو صديقك الحميم في الجزائر؟ في جمعية الخروب كل اللاعبين أصدقائي. ما هي أجمل ذكرى في مشوارك؟ صعودي مع فريق “تور” إلى (cfa1). إنها ذكرى عزيزة على قلبي. وأسوأ ذكرى؟ إصابتي الموسم الماضي التي أبعدتني عن الميادين 3 أشهر، ما جعلني أتأثر، رغم أني لا أصاب كثيرا. ومن يومها عدت بقوة إلى غاية إصابتي مرة أخرى في الخروب بسبب تغير المناخ، وكذا أرضيات الملاعب التي أغلبها من “الطارطون”. ما رأيك في ملاعب الجزائر؟ تعوّدت، ولكن أفضل العشب الطبيعي لأنه أفضل. “طارطون” أرضية الخروب يظهر أنه طبيعي للوهلة الأولى لكنه للأسف اصطناعي، ولو أني وجدت معالمي على هذه الأرضية. ما هو الملعب الذي تحلم باللعب فيه في الجزائر؟ ملعب 8 ماي بسطيف، لأن الجمهور رائع، والكل يريد أن يفوز على الوفاق. هناك أيضا 5 جويلية الذي أحلم أن أواجه فيه مولودية الجزائر بجمهورها الغفير ونفوز عليها. أتمنى أيضا أن ألعب عليه بألوان المنتخب الوطني. وفي العالم ما هو الملعب الذي تحب اللعب فيه؟ أحلم باللعب في “سنتياغو برنابيو” و«كامب نيو”. أنت مناصر للريال؟ نعم. ما رأيك في ميسي؟ لاعب كبير، مدهش في إمكاناته، خاصة وأنه صغير وقادر على مواصلة التألق 12 سنة أخرى. من هو أفضل لاعب جزائري لكل الأوقات؟ ماجر. ومن هو أفضل لاعب جزائري حاليا؟ ربما لموشية، ليس لأنه مغتربا مثلي ولكن لأنه مميز. ما هو المنتخب الثاني الذي تناصره بعد الجزائر؟ فرنسا بطبيعة الحال. كيف عشت تأهل الجزائر إلى كأس العالم؟ إلتقينا كلنا نحن أفراد العائلة قبل لقاء السودان، ومن شدة التأثر والفرحة بكيت، وخرجت بالسيارة مثل المجنون. ركبت فوقها حاملا العلم الجزائري، إنه يوم لا ينسى أهدى لنا فيه اللاعبون فرحة لا تشترى بالمال. ما هي المدينة التي تود زيارتها في العالم؟ برشلونة. وفي الجزائر؟ تقريبا زرت كل المدن، مثل عنابة، سطيف، وهران، العاصمة. في الصيف كنت آتي دائما وأتنقل بين المدن. أصولي من بشار، ولكني للأسف لم أزرها منذ 5 سنوات. ماذا تتذكر من بشار؟ تذكرني بالعائلة، الصحراء، الرمال والعديد من الصور الخلابة. هل تعرف أن لاعب وفاق سطيف أسود البشرة (جاليت) الذي سجل عليكم الهدف الثالث وعادل الكفة هو من بشار أيضا؟ أوو..هذه معلومة رائعة (يضحك)، إذن هو يشرّف المنطقة. أقول له أيضا أنا من بشار لكن بشرتي بيضاء. تحب الغابة أم البحر؟ البحر. من هو المدافع الذي أعجبك واقلقك نوعا ما؟ ربما زواق يعجبني ويقلقني كثيرا في التدريبات، أما غيره فلم يثر انتباهي أي مدافع بشكل مميّز في البطولة. من هو اللاعب الذي أبهرك حتى الآن؟ معنصر هشام أبهرني رغم أنه شاب ولا يتجاوز عمره 19 سنة. في أول حصة تدريبية عندما لمس الكرة سألت “جيل” عنه فقال إنه لاعب من الأواسط تم ترقيته، قال لي إنه موهوب وتقني ويمكن أن يسقط أي مدافع. ما هي نصيحتك له حتى يذهب بعيدا في مشواره؟ أنصحه بالتواضع وأن يبقي رأسه بين كتفيه وارجله على الأرض. أتمنى أن يكون محميا من طرف محيط يحب له الخير، وعليه أن يعرف كيف يختار الأصدقاء لأنه صغير حاليا. وإن شاء الله سيكون فعلا “ميسي” كما يهتف الأنصار في المدرجات. ماهي صفات الأشخاص الذين لا تحب أن يكونوا أصدقاءك؟ المجانين، المتهوّرون والأشخاص المخادعون. هل تسهر في الملاهي الليلة؟ في فرنسا أذهب بطبيعة الحال، خاصة بعد الإنتصارات. ولكن عند الهزائم أنطوي على نفسي وأنام مبكرا. وهل تشرب الكحول؟ لا، لا أبدا. أجلس وأتفرّج وأكتفي بشرب “كوكا”، لكن في الجزائر لا أسهر. هل تصلي؟ كنت مصليا ولكن منذ أسابيع لم أقم بهذه الشعيرة، ربما بسبب ضيق الوقت. في رمضان هل كنت تلعب أيام المباريات؟ هذا أمر غير قابل للنقاش لأنه مبدأ بالنسبة لي. لم أواجه مشاكلا في مشواري من هذا النوع، وهذا العام صمت أول رمضان لي في الجزائر وسط حرارة شديدة. صدّقني أن الأمور كانت صعبة جدا عليّ. ما هو الفريق الذي تتمنى أن تلعب له؟ لا أدري. ربما الفرق الكبيرة مثل و. سطيف، م.الجزائر، م. وهران وأيضا ش. القبائل. عموما هي النوادي الكبيرة التي يحلم باللعب فيها أي لاعب جزائري. ما هي السيارة التي تملكها في فرنسا؟ سيارة متواضعة “ميغان” من الطراز القديم. وما هي السيارة التي تحلم بامتلاكها؟ أودي Q7 ما هو آخر كتاب طالعته؟ لم أقرأ منذ مدة واكتفي بما يكتب في الجرائد. عليّ التفكير (بعد تفكير طويل)..إنه “Notre - Dame de Paris” ل “فيكتور هيغو”، وكان ذلك منذ سنوات. ما هو آخر فيلم شاهدت؟ قبل أسبوع فيلم “لارينيفارت” لتوم هانكس. هل تحب لباس الجينز أو الكلاسيك؟ أحب الجينز بطبيعة الحال. ما هو أثمن شيء اقتنيته في حياتك؟ بدلة كلاسيكية سعرها بين 300 و 400 أورو. هل تخاف الموت؟ لا، لأني إنسان مؤمن، كما أن الموت قدرنا المحتوم. عندما يكون لديك فراغ في الخروب أو قسنطينة إلى أين تحب الذهاب؟ الخروب صغيرة، أفضل أن أرتاح في البيت، لا أخرج كثيرا، فقط في الليل أحيانا أتناول “شواء الخروب” الذي له لذة خاصة والمدينة معروفة منذ سنوات بهذا الإختصاص. هل تحب “البلاي”؟ نعم لدي “بلاي 3”. ألعب كثيرا خاصة وقت الفراغ. ودون غرور أؤكد لك أني لاعب بارع. كيف وجدت مهمتك مع المدافعين الجزائرين؟ صعبة، بعضهم يعتمدون على الإندفاع القوي، وبعضهم دون كرة يضربك من الخلف دون أن ينتبه الحكم. وهذه أمور لا نراها في فرنسا. ما هو الأمر الذي لم يعجبك في البطولة الجزائرية؟ الحديث عن المباريات المرتبة. هذا شيء لم يعجبني، أسمع وأتكلم مع الأنصار، وحتى زملائي حدّثوني عن الأمر، وهذا الأمر حيّرني. كما أن هناك رئيس فريق مؤخرا صرح أنه يرتّب اللقاءات (يقصد ياحي) وهذا الأمر يعاقب عليه القانون بشدة في فرنسا. كم كانت أول منحة تلقيتها في مسيرتك؟ في فرنسا نتلقى أجورا فقط. وكانت 400 أورو. كان ذلك في وعمري 17 سنة. ما هو هدفك في البطولة الجزائرية؟ لقب أفضل هداف. الآن سجّلت 4 ومنحت تمريرتين حاسمتين، وأتمنى أن أعود للتنافس بقوة بعد إصابتي الأخيرة، خاصة أن معنصر يزوّدني بالكرات رفقة بوناب وحتى نايت يحيى الذي يعتبر لاعبا كبيرا وتقنيا ويملك كل ما يثبت أنه لاعب ممتاز. من تحب من اللاعبين في البطولة المحلية عدا لموشية؟ مترف، وبراجة ابن خالتي. كيف وجدت الجماهير الجزائرية؟ الجماهير الجزائرية رائعة أفضل بكثير من فرنسا، بل لا مجال للمقارنة. هنا جمهور ثائر وفي فرنسا هادئ ويصفق فقط. كيف استقبلت وجود اسمك ضمن 40 لاعبا في قائمة بن شيخة الأولية لمنتخب المحليين؟ أشكر بن شيخة لأني لم أكن أظن أن هناك من يتابعني في البطولة الجزائرية. وجود اسمي هو اعتراف بقيمتي في انتظار أن أقدم أكثر مما فعلت وأثبت أنني استحق مكانة مع المسافرين إلى السودان. ما هو أفضل لقاء شاهدته في حياتك؟ فرنسا – البرازيل في نهائي كأس العالم 1998. المقابلة الأخرى التي حضرتها ولن أنساها هي “تور” – “لافال” في لقاء صعود...كانت هناك أجواء خارقة للعادة في المدرجات. ما هو اللقاء الذي ندمت على مشاهدته؟ لقاء أ.البرج – ش.بلوزداد، ببسب الإعتداءات التي حصلت، هذا لقاء كرة قدم للمتعة وليس لشيء آخر. لم أتابع اللقاء كاملا ولكن شاهدت صورا في برنامج “تيلي فوت” وبصراحة كنت مصدوما. ما هو فريقك المفضل في فرنسا؟ مارسيليا مثل كل الجزائريين. من هو اللاعب الجزائري الذي يعجبك؟ يبدة يعجبني كثيرا، إضافة إلى مبولحي. بين شاوشي ومبولحي من تختار؟ مبولحي مستواه أفضل، وموهبته أكثر رغم احترامي لشاوشي الذي يبقى حارسا كبيرا هو الآخر. في كلمات ماذا تعني لك هذه العبارات، بداية فرنسا؟ بلد الميلاد. الجزائر. الحب، الأصول، الجذور. تور؟ المدينة التي نشأت فيها وتربّيت في شوارعها. كبرت في فريقها وبفضله وصلت إلى هذا المستوى. مصر؟ التأهل إلى كأس العالم. الجمهور الجزائري؟ رائع ومجنون. حورابي. رئيس كبير له شخصية خاصة. شبيبة القبائل؟ فريق كبير. مولودية الجزائر؟ دراڤ. لماذا؟ لاعب كبير أحبه شخصيا رغم الإصابة. حاج عيسى؟ تأثرت كثيرا لما وقع له وأتمنى عودته القريبة. ما هي قناتك المفضلة؟ TF1 خاصة برنامج “تيلي فوت”. ما هو طبقك المفضل؟ سواء في الجزائر أو فرنسا أحب الكسكسي. أذهب أيضا إلى “ماكدونالد” أيضا رغم أني حذر جدا ولا آكل شيئا إلا المذبوح بطريقة حلال. ما هو الملعب الذي لا تحب اللعب فيه في الجزائر؟ البرج. من يحب الكرة أكثر الجزائريين أم الفرنسيين؟ بالطبع الجزائريين. في الجزائر لا توجد إلا كرة القدم. هنا الناس تعيش كرة القدم وتأكل كرة وتنام على أخبار الكرة ، في حين في فرنسا هناك رياضات أخرى يتابعها الناس مثل كرة السلة، الكرة الطائرة وغيرها. من شجعك كثيرا في مشوارك؟ «ستيف كرفالو” لاعب سابق في “تور”، الذي احترف أيضا في بلجيكا في فريق “فيرتون” في القسم الثاني. هذا الشخص ساعدني كثيرا ودفعني إلى الأمامي. وحتى والدي الذي يؤمن بإمكاناتي. هل صحيح أن ماء زمزم كان فأل عليك في الخروب؟ نعم منحني إياه صديق شربته، وسجلت هدفا في الثواني الأخيرة في البرج، قبل أن أشرب قال لي صديقي “ستسجل” ولما فعلتها تذكرته مباشرة.