نشرت : أ. أڤمون الجمعة 19 مايو 2017 17:22 الصعود جاء بعد تضحيات جسام من رفقاء ماضي رغم عدم الاستقرار في العارضة الفنية، إلا أن تعيين يوسف بوزيدي كان فأل خير على القباوية الذين عادوا إلى سباق الصعود بعد تعثر بن دوالة في المخادمة وفوزهم على بومرداس، لتكون الجولة الأخيرة فاصلة، ففوز الرائد على مستقبل الرويسات كان كفيلا بإعلان القباوية فرحتهم بتحقيق الصعود بفضل ثنائية ماضي وبرينيس رغم الفوز الثقيل لبني دوالة على جيجل، فالقبة تسجل عودته إلى القسم الثاني بعد خمس سنوات كاملة، لكن الفريق الذي أنجب عصاد، عميروش ولاعبين كبار أخرين لا يمكنه إلى أن يتواجد في حظيرة الكبار في المستقبل الأخير.