غادر المهاجم الشاب غيلاس بن شعبان إتحاد العاصمة نهائيا، بعدما أخذ وثائقه عشية أول أمس عند ملاقاته رئيس عليق في مكتبه حيث افترقا بالتراضي، إذ أصر اللاعب على أخذ وثائقه رغم أنه لا يزل مرتبطا بعقد مع فريقه إلى جوان 2011. لكنه ألح على المغادرة لتأكده من استحالة اللعب في ظل وجود المدرب نور الدين سعدي الذي لم يعتمد عليه طيلة الموسم المنصرم، ما جعله يفكر في تغيير الأجواء رغم أن سعدي لم يضعه في قائمة المسرحين، نظرا لصغر سنه حيث لا يتجاوز 21 عاما وسبق له اللعب أساسيا بداية الموسم المنصرم. عانى التهميش وفضّل تغيير الأجواء يذكر أن المهاجم الشاب غيلاس بن شعبان عانى كثيرا من التهميش الموسم المنصرم، حيث لم يشارك في أي مباراة مع المدرب سعدي رغم جاهزيته، كما أن بن شعبان كان قد شارك في عدة مناسبات مع زملائه مع الأواسط حتى يبقى في المنافسة، وعليه فإن بن شعبان يوجد في أحسن أحواله بدنيا ويشغل منصب قلب هجوم حقيقي، لكن عداده لم يتحرك الموسم المنصرم لأنه لم يلعب سوى لقاءين في بداية الموسم، للإشارة فإن بن شعبان أنهى الموسم مصابا بعد مشاركته في نهائي كأس الجمهورية للعسكر لكنه استعاد كامل لياقته. كان أساسيا مع مواسة لكن... ومن تابع مشوار إتحاد العاصمة في بداية الموسم المنقضي يتذكر أن غيلاس بن شعبان، كان لاعبا أساسيا مع المدرب السابق كمال مواسة الذي كان يعتمد عليه كثيرا في حساباته والأمر نفسه الموسم ما قبل الفارط، لكن مع رحيل مواسة وجد بن شعبان صعوبات في إيجاد معالمه مع المجموعة ما اضطره للعب مع الأواسط، وهو ما أثر فيه سلبا وهو الذي يملك إمكانات كبيرة وكان باستطاعته تقديم الكثير لهجوم الإتحاد بشهادة المتتبعين. الإتصالات مع العلمة في الطريق الصحيح احتمالات كبيرة تصب في خانة أن بن شعبان سيتنقل إلى مولودية العلمة، حيث اتصل به بعض مسيري هذا النادي من أجل الظفر بخدماته، وبعد اتصالنا باللاعب لمعرفة الجديد أوضح لنا بأنه لم يحسم أموره وما يهمه هو أنه استلم وثائقه من إدارة إتحاد العاصمة وسيحدد وجهته المستقبلية في الساعات القليلة المقبلة، وستكون إلى ناد الشرق وبنسبة كبيرة مولودية العلمة رغم أنه لم يتحدد أي شيء في انتظار دخول بن شعبان في مفاوضات جدية مع مسيري العلمة، الذين يريدون تدعيم تعدادهم بعناصر شابة قادرة على تقديم الإضافة. بن شعبان: “أخذت وثائقي وانتهت قصتي مع الإتحاد” اتصلنا باللاعب بن شعبان من أجل الاستفسار عن أحواله وجديد مغادرته إتحاد العاصمة، حيث أكد لنا أنه استلم وثائق تسريحه من إدارة الاتحاد وقال في هذا الصدد: “أخذت وثائقي بعدما التقيت بالمسيرين وافترقنا بالتراضي، رغم أنني كنت مرتبطا بعقد مع إتحاد العاصمة إلى غاية جوان 2011، لكنني طلبت وثائقي لأنني لا أريد تضييع المزيد من الوقت وعدم إهدار مستقبلي، فمشواري في بدايته ولا أريد أن أكون خارج حسابات المدرب طيلة الموسم، وهو ما من شأنه أن يؤثر في نفسي وحتى في الجانب الفني، لهذا قررت المغادرة رغم محبتي لهذا الفريق الذي عشت فيه ذكريات رائعة”. “لدي بعض العروض ولم أحدّد وجهتي المقبلة” ولم يحدد المهاجم الشاب بن شعبان وجهته المستقبلية وهو الذي وصلته بعض العروض لكن لا شيء رسمي، وينتظر التفاوض مع الأندية التي طلبت خدماته حيث قال: “لدي بعد الاتصالات رغم أنني مرتبط بعقد مع الإتحاد، حيث تريد بعض الأندية الاستفادة من خدماتي ولا يمكنني ذكر النادي الذي سأنضم إليه، لكن فور تسويتي كل الأمور ستكونون أول من يعلم بذلك، والمهم بالنسبة لي هو حسم الأمور في أسرع وقت لمباشرة تحضيرات الموسم المقبل”. “أتمنى العودة يوما ما إلى الإتحاد من الباب الواسع” ورغم أنه طلب مغادرة إتحاد العاصمة قصد إيجاد ناد يسمح له بالمشاركة أكثر والبروز، إلا أن بن شعبان تأسف لمغادرته إتحاد العاصمة، حيث لعب فيه أربعة مواسم مثلما قال: “أجبرت على مغادرة إتحاد العاصمة رغم أنني كنت مرتبطا بعقد، لكن الأمور لم تسر معي كما ينبغي، ومن المؤسف أن أجد نفسي في هذه الوضعية الصعبة، ورغم أن المسيرين طلبوا مني البقاء موسما آخر لأنهم بحاجة إلى خدماتي إلا أنني لا أستطيع ذلك، لكن أتمنى العودة في يوم من الأيام إلى الإتحاد وأن يكون ذلك من الباب الواسع وأواصل مسيرتي مع أصحاب الزي الأحمر والأسود”. --------------------------------------------- عناني تعافى من إصابته تعافى المهاجم الشاب في صفوف اتحاد العاصمة حمزة عناني نهائيا من الإصابة التي كان يعاني منها مع نهاية الموسم، حيث قام بالعلاج في الفترة التي انتهت فيها البطولة. وللإشارة فإن الإصابة التي كان يعاني منها هذا اللاعب كانت على مستوى الكاحل أين تلقى ضربة موجعة في لقاء فريقه أمام اتحاد الحراش قبل ثلاث جولات عن نهاية الموسم. وهو اللاعب الذي انتدبته الإدارة في فترة “الميركاتو” السابقة من شبيبة بجاية بطلب من المدرب سعدي، وكان إلى جانب اللاعب طارق حموم الذي لم يجد ضالته مع أصحاب الزي الأحمر والأسود، وبالتالي سرحته الإدارة في نهاية المطاف وأبقت على عناني الذي ينتظر منه سعدي الكثير في هذا الموسم الجديد. سيكون حاضرا في حصة اليوم من المنتظر أن يكون عناني حاضرا في حصة اليوم التي ستكون الأولى لأبناء سعدي هذه الصائفة. وقد وصل عناني أمس إلى العاصمة عائدا من مسقط رأسه ببجاية، أين استغل الأيام السابقة من أجل التدرب بانتظام حتى يعوّض كل ما فاته، خاصة من الناحية البدنية بحكم أنه كان مصابا واضطر لوضع الجبس في قدمه. ومن حسن حظ اللاعب أن تلك الإصابة جاءته مع نهاية الموسم وكان لديه متسع من الوقت للركون إلى الراحة والعلاج كما ينبغي، وسيكون في الموعد مع حصة الاستئناف عشية اليوم في بولوغين إلى جانب بقية رفاقه في اتحاد العاصمة. عناني: “الإصابة من الماضي وأفكر في التحضيرات” واتصلنا بعناني من أجل الاستفسار عن حالته الصحية بحكم أنه كان مصابا في وقت سابق، حيث أكد لنا أنه على أحسن ما يرام ولا يعاني من أي شيء، خاصة أن الآلام قد زالت نهائيا. وأضاف قائلا: “الحمد لله، لقد تعافيت تماما والإصابة التي كنت أعاني منها صارت من الماضي، ولا أريد تذكرها كثيرا أو التفكير فيها لأنني أركز أكثر على تدريباتي بمفردي قبل الشروع فيها مع المجموعة ابتداء من الغد(الاتصال كان بالأمس)، وسأسعى لكي أكون في المستوى المطلوب وتحت تصرف المدرب عندما يحتاجني. وعلى جميع اللاعبين أن يستغلوا هذه الفترة ويتدربوا بكل جدية من أجل التحضير والجاهزية قبل انطلاق الموسم الجديد بحول الله”. “المنافسة ستكون شديدة وهذا في صالحنا” على الرغم من أن الإدارة لم تستقدم أي لاعب في الخط الأمامي هذه الصائفة، إلا أن المنافسة ستكون شديدة ببقاء كل من دحام وحميدي، بالإضافة إلى كل من أوزناجي، مكلوش وعودة آيت طاهر، ناهيك عن عناني الذي تحدث في هذا الصدد: “صحيح أن التعداد ثري في الخط الأمامي وكل هذا في صالح الفريق، وعلينا فقط أن نكثف من حجم العمل لكي نكون عند حسن ظن الطاقم الفني الذي وضع ثقته في هذا التعداد ولم يستقدم أي لاعب في الهجوم، وهذا ما سيزيدنا مسؤولية والمنافسة ستفيدنا كثيرا بطبيعة الحال”. مسيرو الشلف اتصلوا بشكلام أفادتنا مصادر مقربة من بيت جمعية الشلف أن مسيري هذا النادي قد اتصلوا بمدافع اتحاد العاصمة فريد شكلام وطلبوا خدماته، حيث أرادوا استعادته بحكم أنه يوجد في نهاية عقده والرد على رئيس الاتحاد الذي خطف منهم زيان شريف هذه الصائفة. ولحد كتابة هذه الأسطر لم يتحدد أي شيء، حيث لم يتفاوض شكلام مع مسيري الشلف على الرغم من أنه في نهاية عقده مع أصحاب الزي الأحمر والأسود، حيث قضى موسما لحد الآن مع فريق سوسطارة. اللاعب منح موافقته لمسيري الاتحاد رغم أن شكلام لم يجدّد بعد عقده مع اتحاد العاصمة، إلا أنه كان قد منح موافقته لمسيري الفريق في وقت سابق، لكن هذا لم يمنع مسيري الشلف من الاتصال به طمعا في إقناعه والظفر بخدماته نظرا لحاجة الفريق الماسة إلى خدمات لاعب مثل شكلام في منصب محور الدفاع إلى جانب زاوي سمير. لكن شكلام سبق له أن أعرب لنا عن ارتياحه الشديد مع أصحاب الزي الأحمر والأسود ويعول على التحضير كما ينبغي من أجل دخول الموسم الجديد مع اتحاد العاصمة ولا غير ذلك، خاصة أنه يتفاهم جيدا مع الرئيس عليق والمدرب سعدي. الاستئناف اليوم على السادسة مساء سيكون الموعد عشية اليوم مع أول حصة تدريبية للاعبي اتحاد العاصمة والتي ستكون في ملعب بولوغين ابتداء من الساعة السادسة مساء، وعليه فقد فضل المدرب سعدي برمجة أول حصة تدريبية في هذا الوقت بالذات من أجل تفادي العمل تحت درجة حرارة مرتفعة وحتى يتعود اللاعبون على أجواء العمل وهم الذين استفادوا من فترة راحة دامت شهرا ونصف، أي منذ 31 ماي الماضي تاريخ انتهاء البطولة. ومن المنتظر أن تعرف حصة اليوم حضور كل لاعبي الفريق لأن سعدي أكدها علنا بأنه لن يتسامح مع الغيابات في بداية التحضيرات. ----------------------------------- بعد الفحوص التي أجراها في فرنسا... عشيو يتأكد من تعافيه وجاهز للموسم الجديد مثلما أشرنا إليه من قبل في أعدادنا السابقة، فقد كان تنقل وسط ميدان إتحاد العاصمة حسين عشيو إلى فرنسا من أجل إجراء بعض الفحوص بخصوص إصابته التي كان يعاني منها على مستوى الظهر، حيث تعرض لها منتصف الموسم الفارط وأبعدته عن الميادين أكثر من 5 أشهر كاملة، وقد تأكد عشيو من عافيته ولا أثر للإصابة التي كان يعاني منها، وهو ما أراح اللاعب كثيرا من الناحية النفسية، مثلما أكدته لنا بعض الأطراف المقربة من حسين الذي يوجد على استعداد تام للشروع في التحضيرات التي سينطلق فيها الفريق ابتداء من الغد. ورغم أن عشيو لم يجدّد بعد عقده مع أصحاب الزي الأحمر والأسود بحكم أنه يوجد في نهاية عقده، إلا أنه قد سبق وأن منح المسيرين موافقته المبدئية ولم يتبق إلا الإمضاء على عقد التجديد. عاد إلى أرض الوطن نهاية الأسبوع وقد عاد حسين عشيو إلى أرض الوطن نهاية الأسبوع المنصرم من فرنسا أين أجرى الفحوص، والتي أراحته نتائجها كثيرا لأنه كان يعتقد أنه لم يتخلص من الإصابة نهائيا، وهو الذي سجل عودته إلى المنافسة في الجولات الأخيرة حيث شارك إلى جانب رفاقه في مباراة أهلي البرج، إتحاد الحراش ونصر حسين داي إلا أنه ضيع اللقاء الأخير في وهران أمام المولودية المحلية وهذا لخيارات المدرب التكتيكية. وينتظر الجميع عودة قوية من عشيو والآمال كلها معلقة عليه لسد الفراغ الذي سيتركه قائد الفريق السابق دزيري بلال الذي اعتزل لعب كرة القدم مع نهاية الموسم المنصرم وهو الذي قضى 15 سنة كاملة في فريق سوسطارة. قد يكون حاضرا في حصة اليوم وبما استئناف التدريبات بالنسبة لإتحاد العاصمة سيكون اليوم، فإن عشيو قد يكون حاضرا بنسبة كبيرة في الحصة التدريبية لعشية اليوم التي ستكون الأولى لأصحاب الزي الأحمر والأسود هذه الصائفة حيث استفاد رفاق الحارس عبدوني من راحة لمدة شهر ونصف وهي كافية جدا للاعب كرة القدم. ولم تؤكد لنا مصادرنا المقربة من بيت الإتحاد إن كان عشيو سيحضر رسميا الحصة الأولى أم لا، وهو الأمر الذي سنتأكد منه عند حضورنا الحصة التدريبية عشية اليوم في ملعب عمر حمادي تحت إشراف المدرب سعدي الذي قررت الإدارة العاصمية الإبقاء عليه للموسم المقبل نظرا للعمل الجيد الذي قام به على رأس الفريق حيث تمكن من احتلال المرتبة الرابعة. سيلتقي عليق من أجل التجديد وبعد عودة عشيو إلى أرض الوطن، فإنه سيستأنف التدريبات في أقرب وقت ممكن على أن يجمعه لقاء برئيس الفريق سعيد عليق في الساعات القليلة المقبلة من أجل حسم الأمور فيما يتعلق بتجديد عقده مع اتحاد العاصمة الذي انتهى شهر جوان الفارط. وكما أشرنا إليه من قبل في أحد أعدادنا، فإن عشيو منح موافقته المبدئية للمسيرين من أجل التجديد ويتبقى فقط الإمضاء على الوثائق الخاصة بالعقد، وهذا ما يعني أن عشيو سيكون مع أصحاب الزي الأحمر والأسود وهو الذي يعرف البيت جيدا ويعوّل على تقديم موسم قوي بالنظر إلى الإمكانات التي يتمتع بها، بالإضافة إلى الخبرة التي صار يحوز عليها مدلل المسامعية. -------------------------------------- العياطي: “سترون وجه العياطي الذي كان في تلمسان” كيف هي أحوالك وكيف قضيت عطلتك؟ بخير والحمد لله، كل شيء يسير على أحسن ما يرام، وهو الأهم بالنسبة لي في الوقت الراهن. وعن العطلة فقد قضيتها بمسقط رأسي لأنه لم يتسن لي الكثير من الوقت من أجل الذهاب إلى مكان آخر، فقد قضيتها بمرسى بن مهيدي (ولاية تلمسان). وكما تعلم فإنه من الضروري الركون إلى الراحة بعد موسم شاق، خاصة في الجولات الأخيرة التي أدينا فيها “سيناريو ماراطوني” بلعب 10 مقابلات في أقل من شهرين. التدريبات ستنطلق عشية الاثنين ومن المنتظر أن تكون في الموعد، أليس كذلك؟ لقد بقيت في الغزوات بعض الوقت نظرا لارتباطاتي العديدة ولم أتمكن من العودة إلى العاصمة قبل هذا الوقت، لكن من المنتظر أن أحل بالعاصمة غدا (الحوار أجري أمس) وأحضر بذلك أول حصة تدريبية لأنني لا أريد تضييعها حتى لا أجد نفسي في مشاكل أنا في غنى عنها في هذه الفترة الحساسة. نفهم من كلامك أنك تعوّل الدخول بكل قوة، أليس كذلك؟ بالتأكيد فلقد عانيت كثيرا الموسم المنصرم ووجدت صعوبات عديدة من أجل فرض نفسي بسبب لعنة الإصابات التي عانيت منها كثيرا، وأتمنى ألا تعاودني في الموسم الجديد. وما يهمني في الوقت الراهن هو التحضير بكل جدية حتى أكون في أحسن لياقة ممكنة مع انطلاق البطولة إن شاء الله. كثيرون انتقدوك وقالوا إنك لم تقدم أي شيء للفريق وأنت الذي قيل عنك الكثير بعدما استقدمتك الإدارة من وداد تلمسان الموسم المنقضي، ما قولك؟ لا يهمني ما يقال عني، فأنا أعلم بأنني لم أقدم الكثير وقد ذكرت لك السبب وهو الإصابات، لكن يجب أن لا ينسى هؤلاء الذين ينتقدونني بأنني عدت بكل قوة في الجولات الأخيرة بعدما صار يعتمد عليّ المدرب في الجهة اليسرى من الدفاع. وأحاول الدخول خلال الموسم الجديد بنفس عقلية الجولات الأخيرة من البطولة الماضية، وأؤكد للجميع أنهم سيرون وجه العياطي الذي كان في تلمسان وأنا هنا من أجل تقديم الإضافة. وما رأيك في الاستقدامات التي قامت بها الإدارة لحد الآن؟ لا يمكنني التعليق على هذه النقطة، فأنا لاعب في الفريق ومهمتي تقتصر على العمل فوق الميدان، ولا يحق لي الحديث عن غير ذلك، ومرحبا بكل من تستقدمه الإدارة، فهي أدرى منا بذلك، وأتمنى أن يقدم الجدد الإضافة المنتظرة منهم، لأننا هنا في خدمة الفريق ونسعى لمساعدته حتى نقدم موسما كبيرا ولعب الأدوار الأولى لأن كل شيء متوفر لذلك. البطولة ستنطلق بعد شهر رمضان، لكن التحضيرات ستكون أثناء هذا الشهر، هل من تعليق؟ هذا الجانب لا يهم كثيرا، ففي الموسم الماضي انطلقت البطولة قبل شهر رمضان وفي أوّج فصل الصيف، ولعبنا بطريقة عادية في رمضان حوالي 5 جولات دون مشكل.