وصفت حركة مجتمع السلم ما قيل إنه تسريبات إعلامية بخصوص مقترحات التعديل الدستوري المرتقب بأنها بالونات اختبارٍ غير رسمية تعبّر عن عمق أزمة السّلطة، وفي عدم الشفافية والوضوح في التعامل مع أعلى وثيقة قانونية في البلاد، حتى مع زبائنها السياسيين من أحزاب الموالاة.."حيث كتب النائب البرلماني عن حمس ناصر حمدادوش في صفحته على الفايسبوك" تمخض الجمل فولد فأرا، تعديلاتٌ شكليةٌ وهزلية ومعاقة، الواضح أنها تعبّر عن خيبة أمل كبيرة في الإصلاحات السياسية والتعديلات الدستورية العميقة والجذرية".