أكد المرشح للرئاسيات عبد القادر بن قرينة، أنّ هناك أطرافا تدعي المعارضة وتريد تزعم الحراك، وهي كانت مع العصابة وتعمل على إفشال الإنتخابات والذهاب لمجلس تأسيسي. وأكد بن قرينة إن هؤلاء كانوا أصدقاء للعصابة و كانوا يأخذون تمويلهم من رجال أعمال ينتمون للعصابة موجودين حاليا بسجن الحراش. وأضاف المرشح للرئاسيات خلال تجمع له بغليزان أن الحراك حرر الشعب الجزائري ووحده، لكن هناك من أراد أن يتلاعب بالهوية و يقسم الشعب. وهدد بن قرينة بأنه سيفضح بالإسم من كانوا مع التمديد و تأجيل الإنتخابات من أجل التمكين للعصابة من العودة للحكم. وقال أن هؤلاء هم من ركبوا موجة الحراك و عملوا على مشروع التمديد و التأجيل مع العصابة و المستعمر الفرنسي.