أعربت ، اليوم الأربعاء ، حركة الإصلاح الوطني ، عن عميق ارتياحها لعودة رئيس الجمهورية المأمولة من عموم الجزائريين و الجزائريات ، مجددة دعمها له لاستكمال برنامجه . و أكدت الحركة في تصريح إعلامي لها حضورها و استعدادها الدائمين لكل ما تُمليه مقتضيات المصلحة الوطنية و متطلبات المرحلة المقبلة ، بالنظر إلى الرهانات و التحديات الداخلية ، والعمل على درء جميع المؤامرات الخارجية في ظل المستجدات الحاصلة إقليميا ، عربيا و دوليا ، ولفتت إلى ما يحمله قرار التطبيع المغربي مع الصهاينة من تهديدات للجزائر و للمنطقة . وجددت حركة الإصلاح الوطني دعمها الكامل لاستكمال برنامج الرئيس و مواصلة مشاركتها الفعّالة في كل ورشات الإصلاح الكبرى لبناء الجزائر الجديدة . ن-ع