عمدت المديرية الجهوية للنقل بالسكك الحديدية إلى تقليص عدد القاطرات لقطار الضاحية الشرقية، لاسيما في أقصى الفترات الصباحية والمسائية. حيث بات المشهد يتكرر منذ أكثر من شهر ووصل الأمر إلى تعلق المسافرين على حواف الأبواب لاسيما بعد وصول القطار لمحطات واد السمار والرغاية. وبات المشهد قريبا من تلك التي نراها في دول إفريقيا ودول شرق آسيا، مع العلم أن الأمر مختلف تماما خاصة وأن النشالين في هذا الخط أكثر خطورة من الإيطاليين أنفسهم.