سال أحد المواطنين بولاية باتنة رئيس دائرته عن سبب عدم وجود إسمه في قائمة المستفيدين من السكنات الريفية رغم حالته الاجتماعية المزرية، فأجابه بأن المير هو من أعدها لأنه أعرف بسكان البلدية ولا دخل له لا من قريب ولا من بعيد فيها، المواطن لم يفهم شيئا أمام هذا الرد المفاجئ الذي صدم به، خاصة وأنه كان يعول على رئيس الدائرة الذي حل جديدا على الدائرة بعد الحركة الأخيرة لإنصافه من ظلم سابقيه.