سيؤلف اللاعب الدولي الجزائري السابق محمود قندوز كتابا قال بأنه مخصص للجيل الصاعد يروي فيه سيرته الكروية وبعض الخفايا المظلمة عن ''الخضر''، ولكن هل يدري قندوز بأن الفئة المعوّل عليها لقراءة مؤلفه قد سدّت شهية قراءتها بفعل ما طبخه لها المتسربون من المدرسة الذين تعج بهم أقسام التحرير، فلمن ستقرأ زابورك يا قندوز؟!.