أكد رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، اليوم، أن “بعض” الوافدين على السياسة بعد 22 فبراير لم ينظروا إلى الحراك الشعبي بأنه فرصة للديمقراطية. وأوضح مقري في منشور “فايسبوكي” نشره عبر حسابه الرسمي بالقول:” “بعض” الوافدين على السياسة بعد 22 فيفري لم ينظروا إلى الحراك الشعبي بأنه فرصة للديمقراطية، هؤلاء اعتقدوا أن الحراك سيُخلي لهم الساحة السياسية من كل مكوناتها، صحيحها وسقيمها، لتكون لهم الفرصة فجأة دون سابق نضال، إنه منطق الربح السريع. اعطوا الأولوية للديمقراطية ينجح الجميع”.