تعجب العديد من المواطنين الذين حضروا عملية إعادة فتح متحف السينما الجزائرية بالعاصمة (السينماتيك) من طريقة ترميم هذا الصرح الثقافي الذي أوكل لإحدى الشركات الجزائرية، فلا مراحيض تليق بالوافدين، ولا قاعة العرض تمكّنهم من متابعة الأفلام كما يليق بسبب قرب المقاعد الأمامية من الشاشة العملاقة، هذا على الرغم من ''إعجاب'' وزيرة الثقافة بالأشغال بعد التدشين التي كلفت 140 مليون دينار من الميزانية.