يعيش أحد مستشاري الرئيس بوتفليقة في ورطة حقيقية على خلفية نشر تسجيل صوتي نسبه له المعارض الجزائري المقيم بباريس محمد سيفاوي على مدونته، وهو التسجيل الذي يحوي شتائم لمسؤولين كبار. وقالت مصادر إن المستشار طلب لقاء سيفاوي في فرنسا لتكذيب شهادات نسبها له الأخير في كتاب من تأليفه، لكن اللقاء لم يكن لذلك فقط، بل جاء فيه كلام ''غليظ'' في حق المسؤولين الكبار.