أعلن رئيس المجلس الشعبي الولائي لتبسة ''الحرب'' على اللغة الفرنسية داخل المجلس وبات يلح على المتدخلين، خصوصا المدراء التنفيذيين، التحدث باللغة العربية أو الدارجة على الأقل. وصار الرئيس يقطع حديث أي مدير تنفيذي تخول له نفسه الحديث باللغة الفرنسية، ويؤكد لهؤلاء بأن مبرر المصطلحات التقنية ''لي تارم تكنيك'' لم يعد مقبولا لدى هيئته لتجنب الحديث باللغة الوطنية والرسمية، لغة الضاد أو الأقل اللهجة الدارجة.