اختار لصوص تجهل هويتهم من مدينة آفلو بالأغواط، تقليد عائلة الجمعي في سرقة بائع مجوهرات وبنفس المبلغ الذي يتجاوز المليار سنتيم، لكن بسيناريو مخالف، حيث عوض استعمال مسدس بلاستيكي قام اللصوص بالتسلل إلى المحل المجاور للمسجد عن طريق القرميد وقت الإفطار. لكن النتيجة كانت واحدة بسلب المجوهرات من مختلف الأصناف، غير أن عائلة الجمعي وجدت والدها من أعاد المجوهرات إلى صاحبها وتقديم اعتذاراته، في حين يبقى تاجر آفلو ينتظر استرجاع مسروقاته بعد اختفاء اللصوص والمجوهرات.