تبعا للمقال الصادر بتاريخ 9 أكتوبر 2011 حول توجيه الفرنسيين لسوناطراك، نود توضيح ما يلي: أنه على عكس ما تم الإشارة إليه، فإن الاتفاق الموقع مع غاز ناتورال فينوزا كان حبيا وجاء نتيجة مباحثات بين شركتين دون تدخل طرف ثالث، وبالتالي، فإن المحامين الذين تم اختيارهم من الجانبين لم يتدخلا في قرار تحديد مزايا إبرام مثل هذا الاتفاق أو دخول سوناطراك كمساهم في غاز ناتورال. بالمقابل، تم اختيار للاستشارة وكممثل، مكتب المحاماة الفرنسي بريدين برات وليس مكتب شيرمان أند ستارلينغ الذي يرتبط بعلاقات وتنسيق مع سوناطراك والجزائر في العديد من المشاريع منذ 40 سنة.