اعتبر المدرب الوطني السابق للمنتخب الجزائري لكرة اليد، عزيز درواز ''أن المأزق الذي تتخبط في كرة اليد في بلادنا'' كان نتيجة حتمية لخرق القوانين التي تسير هذه اللعبة، ولا يمكن أن تنتظر سيناريوها آخر لهذا المأزق عندما تداس قوانين الاتحادية الجزائرية لكرة اليد من طرف مسؤولي هذه الهيئة''. وأضاف أن صيغة المنافسة الجديدة التي تصر الاتحادية على تطبيقها مخالفة للقوانين مضمونا وشكلا، خاصة وأنه تم تعليق المنافسة بطلب من وزارة الشباب والرياضة بعد مرور ست جولات على انطلاقها.