يتواجد حاليا أحد صانعي أمجاد رائد القبة في السبعينيات، أمحمد طالبي، في مصلحة أمراض القلب بمستشفى بارني بحسين داي، وهو يصارع المرض في صمت. هذه الحالة أثرت كثيرا على زملائه الذين ناشدوا السلطات المعنية، بدءا بوزارة الشباب والرياضة، وكذا الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، بالتدخل العاجل لإسعاف هذا الشخص الذي قدم الكثير ليس فقط لرائد القبة وشبيبة القبائل، وإنما للكرة الجزائرية ككل. أمحمد طالبي الذي سبق له وأن قاد العارضة الإدارية لرائد القبة تعرض مؤخرا لأزمة قلبية، جعلته يلزم الفراش، على أمل إيجاد أذان صاغية تتكفل بحالته.