عطاف يستقبل المبعوث الخاص للرئيس الصومالي    وزارة الداخلية: انطلاق التسجيلات الخاصة بالاستفادة من الإعانة المالية التضامنية لشهر رمضان    توقرت: 15 عارضا في معرض التمور بتماسين    الجامعة العربية: الفيتو الأمريكي بمثابة ضوء أخضر للكيان الصهيوني للاستمرار في عدوانه على قطاع غزة    صناعة غذائية: التكنولوجيا في خدمة الأمن الغذائي وصحة الإنسان    غزة: 66 شهيدا و100 جريح في قصف الاحتلال مربعا سكنيا ببيت لاهيا شمال القطاع    كرة القدم/ سيدات: نسعى للحفاظ على نفس الديناميكية من اجل التحضير جيدا لكان 2025    عميد جامع الجزائر يستقبل رئيس جامعة شمال القوقاز الروسية    منظمة "اليونسكو" تحذر من المساس بالمواقع المشمولة بالحماية المعززة في لبنان    فلسطين: غزة أصبحت "مقبرة" للأطفال    حملات مُكثّفة للحد من انتشار السكّري    يد بيد لبناء مستقبل أفضل لإفريقيا    التزام عميق للجزائر بالمواثيق الدولية للتكفّل بحقوق الطفل    الرئيس تبون يمنح حصة اضافية من دفاتر الحج للمسجلين في قرعة 2025    الجزائر متمسّكة بالدفاع عن القضايا العادلة والحقوق المشروعة للشعوب    بحث المسائل المرتبطة بالعلاقات بين البلدين    حج 2025 : رئيس الجمهورية يقرر تخصيص حصة إضافية ب2000 دفتر حج للأشخاص المسنين    تكوين المحامين المتربصين في الدفع بعدم الدستورية    الشريعة تحتضن سباق الأبطال    قمة مثيرة في قسنطينة و"الوفاق" يتحدى "أقبو"    بين تعويض شايل وتأكيد حجار    الجزائرية للطرق السيّارة تعلن عن أشغال صيانة    ارتفاع عروض العمل ب40% في 2024    90 رخصة جديدة لحفر الآبار    خارطة طريق لتحسين الحضري بالخروب    المجلس الوطني لحقوق الإنسان يثمن الالتزام العميق للجزائر بالمواثيق الدولية التي تكفل حقوق الطفل    40 مليارا لتجسيد 30 مشروعا بابن باديس    طبعة ثالثة للأيام السينمائية للفيلم القصير الأحد المقبل    3233 مؤسسة وفرت 30 ألف منصب شغل جديد    الجزائر تشارك في اجتماع دعم الشعب الصحراوي بالبرتغال    مجلس الأمن يخفق في التصويت على مشروع قرار وقف إطلاق النار ..الجزائر ستواصل في المطالبة بوقف فوري للحرب على غزة    الوكالة الوطنية للأمن الصحي ومنظمة الصحة العالمية : التوقيع على مخطط عمل مشترك    فنانون يستذكرون الراحلة وردة هذا الأحد    دعوة إلى تجديد دور النشر لسبل ترويج كُتّابها    رياضة (منشطات/ ملتقى دولي): الجزائر تطابق تشريعاتها مع اللوائح والقوانين الدولية    اكتشاف الجزائر العاصمة في فصل الشتاء, وجهة لا يمكن تفويتها    الملتقى الوطني" أدب المقاومة في الجزائر " : إبراز أهمية أدب المقاومة في مواجهة الاستعمار وأثره في إثراء الثقافة الوطنية    خلال المهرجان الثقافي الدولي للفن المعاصر : لقاء "فن المقاومة الفلسطينية" بمشاركة فنانين فلسطينيين مرموقين    الأسبوع الاوروبي للهيدروجين ببروكسل: سوناطراك تبحث فرص الشراكة الجزائرية-الألمانية    سعيدة..انطلاق تهيئة وإعادة تأهيل العيادة المتعددة الخدمات بسيدي أحمد    رئيس الجمهورية يشرف على مراسم أداء المديرة التنفيذية الجديدة للأمانة القارية للآلية الإفريقية اليمين    الأسبوع العالمي للمقاولاتية بغرداية : دور الجامعة في تطوير التنمية الإقتصادية    فايد يرافع من أجل معطيات دقيقة وشفافة    القضية الفلسطينية هي القضية الأم في العالم العربي والإسلامي    عرقاب يستعرض المحاور الاستراتيجية للقطاع    حقائب وزارية إضافية.. وكفاءات جديدة    أمن دائرة بابار توقيف 03 أشخاص تورطوا في سرقة    ارتفاع عدد الضايا إلى 43.972 شهيدا    تفكيك شبكة إجرامية تنشط عبر عدد من الولايات    هتافات باسم القذافي!    ماندي الأكثر مشاركة    الجزائر ثانيةً في أولمبياد الرياضيات    سيفي غريب يستلم مهامه كوزير للصناعة    هكذا ناظر الشافعي أهل العلم في طفولته    الاسْتِخارة.. سُنَّة نبَوية    الأمل في الله.. إيمان وحياة    المخدرات وراء ضياع الدين والأعمار والجرائم    نوفمبر زلزال ضرب فرنسا..!؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مفرغة عمومية زادت من معاناتنا
رسالة الأسبوع
نشر في الخبر يوم 22 - 02 - 2012

نحن أهالي مشتة الدردار بجيجل، يشرفنا أن نتقدم إليكم معالي وزير الداخلية والجماعات المحلية والسيد الوالي، بهذه الرسالة لإطلاعكم على الإقصاء والتهميش المسلطين علينا منذ سنوات عديدة. فعلى الرغم من المجهودات التي تبذلها الحكومة في سبيل تنمية وترقية المشاتي والقرى، فإن مشتتنا ظلت ومنذ الاستقلال خارج مجال التنمية، وهو الوضع الذي يتحمله المسؤولون المنتخبون الذين عملوا على إقصائنا عن جهل أو عن قصد، حيث أرغمتنا الظروف الصعبة على هجر مشتتنا منتصف التسعينات ومن مكثوا منا هاجروا مكرهين خلال العشرية السوداء، وبعد قانون المصالحة الوطنية واستتباب الأمن، كنا نعلّق أمالا كبيرة في الإستفادة من مشاريع تنموية تبعث الحياة في المنطقة من جديد. إلا أن الطامة الكبرى أن مسؤولينا ضاقت بهم الأرض بما رحبت، فلم يجدوا مكانا أنسب لإقامة مفرغة عمومية إلا بجوار طريقنا الذي نستعمله، وما زاد الطين بلة، أن هذا المشروع تسبب في تهدم وفساد الطريق بمحاذاة المفرغة واستحال علينا التنقل بالمركبات وأصبحنا نحمل موتانا لمقبرتنا على أكتافنا، ناهيك عن الروائح الكريهة المنبعثة من المكان، كما نحيطكم علما بأن الطريق قمنا بشقه بجهدنا ومالنا الخاص بداية السبعينات. لذا فنحن نرجو منكم معالي الوزير والسيد الوالي التدخل لإنصافنا بوضع حد لهذه المعاناة، وذلك بإصلاح هذا الطريق وتعبيده لفك العزلة عن منطقتنا، وحتى نتمكن من إقامة مشاريع فلاحية، خاصة وأن العديد من شبابنا يرغبون في إقامة مشاريع فلاحية بأراضيهم، إننا ننتظر منكم إجراءات ملموسة وعاجلة لأننا كرهنا الوعود.
الرسالة مرفقة بتوقيعات السكان
ارفعوا التهميش عن رياضة الكيوكوشين كاي كراتي
بعدما ضاقت بنا السبل وسدت كل الأبواب في وجوهنا، ولم نجد مخرجا لما نحن عليه حاليا، ارتأينا اللجوء إليكم معالي وزير الشباب والرياضة، نحن وللأسف الشديد نعاني التهميش والإقصاء منذ سنة 2007، وهو تاريخ انضمامنا تحت غطاء الفدرالية الجزائرية للكراتي- دو كلجنة وطنية لرياضة الكيوكوشين كاي كراتي.
وكل هذه المعاناة جاءت من طرف الهيئات المسؤولة في الفدرالية الجزائرية للكراتي-دو ووزارة الشباب والرياضة. علما بأنه تم حرماننا ومنذ سنة 2009 تاريخ إجراء البطولة العربية الرابعة بتونس وبطولة العالم بإسبانيا سنة 2010 والبطولة العربية الخامسة بتونس من 16/06 إلى 21/06/2011 وكذلك حرماننا من إجراء امتحان الحزام الأسود وأيضا كأس الجمهورية لسنة 2011، وحرصا منا على شبابنا من الإنحراف، ها نحن نلجأ إليكم معالي الوزير ونرجو منكم التدخل العاجل لإنصافنا ومدّ يد العون لنا ولشبابنا، كما نحيطكم علما بأننا قدمنا إلى الوزارة ملفا كاملا وشاملا حول رياضة الكيوكوشين كاي كراتي ونحن نتساءل ماهو مصير هؤلاء الشباب الجزائريين؟
فهل يعقل أن نرى في البطولة العربية الخامسة بتونس كل من ليبيا واليمن بالرغم من الأوضاع التي مرت بها الدولتان، بالإضافة إلى كل من فلسطين والعراق ولبنان وغيرهم من البلدان العربية لهم فدراليات كيوكوشين كاي كراتي، إلا الجزائر؟
فنحن أحسن كمّا وكيفا على المستوى العربي والإفريقي. وعليه لدينا ثقة كبيرة فيكم معالي الوزير من أجل النهوض بالرياضة الجزائرية، وفقكم الله لما فيه خير البلاد والعباد.
عن اللجنة الوطنية
بن عاشور محمد المدير التقني الوطني للكيوكوشين
كاي كراتي.
صرخة أب يتخوف من تهريب أبنائه إلى فرنسا
يشرفني أن أتوجه إليكم، معالي وزير العدل حافظ الأختام بهذه الرسالة، طالبا تدخلكم من أجل المساعدة لحماية ابني وابنتي المعرضين للتهريب إلى فرنسا من طرف أمهم، بعد حصولها على قرار الولاية (الحضانة) الذي يسمح لها باستخراج جوازات السفر.
حيث وبعد الانفصال وفقا لحكم الطلاق الصادر بتاريخ 04/12/2011 تحت رقم 02636/11 عن طريق الخلع، اسندت حضانة الابنين القاصرين لأمهم على نفقة أبيهم، كما هو ثابت من الحكم القاضي بين الطرفين، غير أنه وبحكم إقامة والدي الأم بفرنسا تسعى هذه الأخيرة لنقل الطفلين معها، خروجا من مفهوم الحضانة لا سيما المادة 62 من قانون الأسرة، مما يؤدي إلى حرمانهم مني وحرماني منهما.
ولكوني والد الطفلين ولي حق الزيارة لجأت لرفع دعوى أمام القضاء الإستعجالي لتطبيق التعليمة الوزارية المشتركة، الصادرة عن وزير الداخلية ووزير العدل حافظ الأختام تحت رقم 008/10 بتاريخ 15 جويلية 2010 لاسيما البند الأول المتعلق بخروج الأطفال الذي ينص في الفقرة الرابعة أنه لا يسمح للطفل القاصر بمغادرة التراب الوطني، إلا إذا استصدر أحد والديه أمرا قضائيا من أحد الجهات القضائية الجزائرية المختصة، لمنع الأم من إخراجهما إلى الخارج، انتهى بالأمر الصادر بتاريخ 04/01/2012 تحت رقم 04237/11 يقضي بعدم الإختصاص، الأمر الذي تم تأييده حتى من قبل مجلس قضاء برج بوعريريج بموجب القرار الصادر بتاريخ 02/02/.2012
فأرجو من سيادة الوزير النظر في موضوعي في أقرب الآجال، حسب ما يقرره القانون والعدالة، وأملي فيكم كبير، وتقبلوا مني فائق الاحترام والتقدير.
ثابتي رمضان، بلدية مجانة ولاية برج بوعريريج
أملاكي هدمت دون أي تعويض
يشرفني أن أتقدم إليكم فخامة رئيس الجمهورية ومعالي وزير الداخلية والجماعات المحلية ومعالي وزير العدل حافظ الأختام، بهذه الشكوى، راجية النظر إليها وأخذها بعين الإعتبار.
فقد لجأت إليكم مناشدا تدخلكم من أجل تسوية وضعيتي العالقة والتي فحواها أنني بتاريخ 13/08/1959، كنت مستأجرا طابقا ومالك لقاعدة تجارية لنشاط محلين، الأول مختص في بيع المواد الغذائية والثاني عبارة عن مطحنة حبوب في العنوان رقم 04 نهج دال بياز سابقا وهو نهج بيدي لويزة بقسنطينة حاليا بعقد مسجل ومشهر، حيث أن السلطات المحلية اتخذت قرارا بإنشاء مركز التكوين الإداري، وكان ذلك بقرار صادر في 04/04/1969 تحت رقم 4638، أين تقرر نزع الملكية وتهديم الأبنية من الوزارة الوصية (الداخلية)، وبتاريخ 04/07/1969 تم إجراء عملية تهديم لأملاكنا دون أي تعويض، ومن ثمة أرغمونا على المغادرة رفقة عائلتي المتكونة من 14 فردا ولمدة 15 يوما ونحن نعيش التشرّد، لأضطر بعدها للإقامة بغرفة تخلى لي عنها شقيقي واقعة بشارع رومانيا تفتقر لأدنى شروط العيش. فإلى جانب أنها ضيقة فهي تفتقر للنافذة وبمرحاض مشترك وهي وضعية جد بائسة أكّدها محضر معاينة محرر بتاريخ 25/07/1969 من طرف مكتب المفتش الصحي لبلدية قسنطينة، والتي أثبتت آنذاك أن هذه الوضعية عاشتها عائلة متكونة من 14 فردا. ومنذ مغادرتي لهذا المكان وأنا أطالب بحقوقي مستظهرا كافة الوثائق الثبوتية التي بحوزتي من عقد ملكية القاعدة التجارية وعقد الكراء، بالإضافة إلى وصل كراء المسكن وسجل تجاري إلخ... وذلك طيلة سنوات عديدة كما لجأت للعدالة منذ سنة 2005 للمطالبة بحقوقي وفي كل مرة يرفض ملفي بحجة غياب قرار التهديم والذي لم يسلم لي نسخة منه، بل نفذ بين الإدارات فقط.
لذا أرجو التدخل لتسوية وضعيتي العالقة هذه وتقبلوا فائق الإحترام والتقدير
خريبط أحمد، وكيله خريبط أحمد جاد حي فيلالي ع.ب مدخل 03 رقم 47 قسنطينة
أبحث عن مصير الحوالة التي ضاعت منذ 2001
يشرفني أن أضع بين أيديكم معالي وزير البريد وتكنولوجيات الإعلام والإتصال هذه الشكوى، وأملي أن تولوا أهمية لها وللمرة الأخيرة لجميع مراسلاتي التي قدمتها أمام الهيئات المعنية.
حيث أن طلبي يخص حوالة دولية عن مبلغ مالي يتعلق بمعاش التقاعد والذي قدره 080,631 أورو، وارد لي من مصلحة التقاعد الفرنسي عن طريق حوالة دولية مؤرخة في 26/11/2001 ولم أستلم هذه الحوالة إلى غاية يومنا هذا، وفي كل عام أراسل مصلحة التقاعد الفرنسية عن مستحقات معاشي تكون إجابتها بأن هذا المبلغ تم استلامه من طرف شخص معني ولم يتم استلامه برجع خلال ستة أشهر، مما يبقي مصير هذه الحوالة مجهولا. وعلى هذا الأساس قدمت عدة احتجاجات بشأن ضياع هذه الحوالة الدولية. ولكن لحد الآن لم أجد أي جواب لدى بريد سكناي أو البريد الإقليمي. إلى أن ضاقت بي السبل فلجأت إليكم معالي الوزير ملتمسا تدخلكم العاجل أمام هذه الهيئات للبحث عن مصير هذه الحوالة أو في أي بريد هي. وأحيطكم علما بأن لجنة تفتيش قد جاءت يوم 05/08/2011 لبريد الجنانة ولاية المسيلة، لكن لم تظهر أية نتيجة إلى يومنا هذا. فأرجو الرد الإيجابي من طرفكم ودمتم في خدمة الوطن والمواطن.
نويبات أحمد، بلدية الجنانة ولاية المسيلة
رسائل مختصرة
أمنيتنا أن تحمل جامعة غرداية اسم ''امحمد بن يوسف''
لقد تتبعنا فعاليات زيارتكم المباركة لولاية الأغواط فخامة رئيس الجمهورية، وأعجبنا أيما إعجاب بإنجازاتكم الحضارية، وتفاءلنا خيرا بمشاريعكم المستقبلية في الولاية وعبر الوطن، وما أثلج صدورنا القرارات التي اتخذتموها بترقية عدة مراكز جامعية إلى مصاف الجامعات. وإننا نحيي فيكم فخامة الرئيس اهتمامكم بالعلم وإيمانكم بضرورته لوطن يريد أن يثبت وجوده ويلحق الحضارة، وما ذلك على الجزائر بعزيز فلا حرم الله وطننا الغالي من قراراتكم الرشيدة، فقد حظي المركز الجامعي بغرداية بترقيتكم إياه إلى جامعة قائمة بذاتها، وأنه لفخر للولاية طالما انتظرته، وحبذا لو أتممتم هذا الفضل وحققتم أمنية راودت موطني غرداية، فتكرمتم بتسمية جامعتنا بقطب الأئمة- أمحمد بن يوسف- عملا بما وعدتم به أثناء زيارتكم للولاية سنة 2008 على إثر كارثة الفيضانات الأليمة، كما أن سكان غرداية منذ ذلك التاريخ يترقبون تحقيق الحلم الموعود به، ولا نراكم فخامة الرئيس إلا أهلا لهذا الوفاء.
أعيان ولاية غرداية
مدير متوسطة متقاعد مهدد بالطرد رفقة عائلته
لقد تم إخباركم فخامة رئيس الجمهورية في 15/01/2011، عندما قام مدير التربية بالجزائر الوسطى بإجراء الطرد من المسكن الوظيفي الذي أشغله في الإكمالية بحي بن عيش بالجزائر الوسطى، والتي كنت أمارس فيها مهام مدير من 1998 إلى 2008 ثم متقاعد، لكن لم أعامل جيدا بعد إحالتي على التقاعد، حيث تم طردي بطريقة غير إنسانية دون إعادة إسكاني. وفي هذا الشأن أحيطكم علما فخامة الرئيس بأن مجلس الدولة رفض طعني في المبلغ في 25/01/2012، كما اتبعت كل الطرق القانونية والحضارية في الطعن ولم يبق أمامي سوى الاستنجاد بكم طالبا تدخلكم العاجل لإنصافي. مع الملاحظة أنني خدمت التربية الوطنية منذ 38 سنة والسيدة المطرودة معي خدمت الصحة منذ أكثر من 29 سنة، وكل ذلك لم يشفع لنا الاستفادة من مسكن لإكمال بقية أيامنا، علما كذلك بأني أب تسعة أطفال.
هدام محمد عبد الكريم، رقم 19 شارع يحي بن عيش- الجزائر-
لا أطلب المستحيل فقط تحويل مقر عملي
يشرفني أن أتقدم أمامكم معالي وزير السكن بهذه الرسالة عبر هذا المنبر الإعلامي، بعدما أوصدت كل الأبواب في وجهي ولم يبق لي سوى التوجه إليكم راجية تدخلكم ومساعدتي لإيجاد حل لمشكلتي. فأنا لا أطلب سوى تحويل مقر عملي من ديوان الترقية والتسيير العقاري بتسمسيلت إلى ديوان الترقية والتسيير العقاري بمستغانم، بحكم تغيير العائلة مقر الإقامة منذ شهر أكتوبر 2004، ومنذ ذلك التاريخ تقدمت إلى مدير ديوان الترقية والتسيير العقاري بمستغانم بطلب التحويل وراسلت والي ولاية مستغانم، كما اتصلت برئيس النقابة الوطنية بالجزائر العاصمة، لكن رغم كل هذه المساعي لم أجد الأذان الصاغية. وأحيطكم علما معالي الوزير بأنني التحقت بعملي منذ سنة 1998، فأنا لا أطلب المستحيل، فقد عانيت الكثير طيلة الثماني سنوات، لكن طفح الكيل، وحتى لا أفقد عملي أنا الآن في عطلة بدون مرتّب، فهل هذا عدل معالي الوزير، لذا أستنجد بكم وكلي أمل في حل مشكلتي في أقرب الآجال بإذن الله تعالى.
صانع نعيمة، نهج محمد سبع، برج بونعامة تيسمسيلت
تفضلوا بزيارتنا معالي الوزير
نحن طلبة السنة الثانية ماستر إنجليزية بجامعة محمد خيضر ببسكرة، الدفعة الأولى لنظام (أل. أم. دي)، نرجو منكم معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي التفضل بزيارتنا للاطلاع على الحالة المزرية التي نتخبط فيها، فقسمنا قد أسس سنة 1998 وإلى غاية يومنا هذا مازلنا نعاني نقصا حادا في التأطير. هذا ونحيطكم علما بأننا على أبواب الامتحانات النهائية والتي نخشى أن تكون آخر مطاف مسارنا الدراسي، حسب المعطيات الرسمية التي أدلى بها مسؤولو الجامعة، ومع ذلك لم تنطلق الدراسة بعد في بعض المقاييس وأن أكثر من نصف أساتذة القسم أساتذة غير دائمين، متحصلون على شهادة ليسانس فقط، ولعدم توفر التأطير اضطر القسم إلى الاستنجاد بدكتورين من جامعة فرحات عباس بسطيف، لتغطية العجز التام في بعض المقاييس على مستوى السنوات الأولى والثانية والثالثة ماستر. وأكثر ما يحبطنا أن حلم مواصلة دراستنا في الطور الثالث دكتوراه، قد بات مستحيلا، نظرا لانعدام التأطير الملائم بقسم الإنجليزية، لذا نناشدكم معالي الوزير أن تجدوا لنا حلا.
عن الطلبة: س. سعيدة وم. حنان
عائد من ليبيا يبحث عن مأوى
يشرفني أن أتقدم أمامكم، فخامة رئيس الجمهورية، بطلبي هذا، آملا أخذه بعين الاعتبار. فأنا مواطن جزائري من ولاية بسكرة، لاجئ من ليبيا بتاريخ فيفري 2011، حيث إنني كنت مغتربا بليبيا منذ 10 سنوات. لكن وللأسف الشديد وإثر الأحداث التي عرفتها مدينة طرابلس، أصبت هناك وأصبحت فاقدا للبصر بنسبة 100%، فلم أجد حلا أمامي سوى العودة إلى أرض الوطن، تاركا ورائي كل ممتلكاتي، على أمل أن أجد الأمن والاستقرار في بلادي. تقدمت إلى المصالح المعنية لطلب المساعدة بسكن يأويني رفقة أسرتي، إلا أنه وللأسف الشديد قوبل طلبي بالرفض وأغلقت جميع الأبواب في وجهي، فعندما أتصل بمصالح إدارة الدائرة يوجهونني إلى مصالح إدارة الولاية وإذا اتصلت بمصالح إدارة الولاية يعيدون توجيهي إلى مصالح إدارة الدائرة، وهكذا أصبحت أداة تلاعب بين الإدارتين، الشيء الذي أضر بي كثيرا، ما جعلني أناشد فخامتكم قصد التدخل لمدّ يد المساعدة لي لحل مشكلتي العالقة وأتمكن من الحصول على مسكن بصفتي مواطنا جزائريا في أمسّ الحاجة له. لذا ألتمس من فخامتكم أخذ طلبي هذا بعين الاعتبار ومنحي الحق في العدالة الاجتماعية، قصد حصولي على مسكن يأويني رفقة أفراد أسرتي.
زواي ساعد، عند خينش الصالح، حي 748 مسكن، رقم 128 العالية، بسكرة
ساعدنا السيد الوالي للحفاظ على ممتلكاتنا
يشرفنا نحن سكان دوار العلاوشة بمنطقة حمزة التابعة لبلدية العوانة ولاية جيجل، أن نتقدم إليكم، السيد الوالي، بهذا الطلب، والذي نرجو من خلاله تعبيد المدخل الرئيسي للدوار بواسطة الإسمنت المسلح، مثلما حدث في جميع أحياء المنطقة وذلك حتى تسهل علينا حركة التنقل للوصول إلى منازلنا وممتلكاتنا، مع توفير وإيصال المياه إلى الدوار، خاصة أننا لم نستفد منذ الاستقلال من أي مشروع،. كما نناشدكم التدخل من أجل تشغيل الكهرباء وإعادة التيار الكهربائي الذي كان موجودا قبل أن يتم قطعه بعد مغادرة السكان المنطقة. ونعلمكم بأننا، نحن سكان العلاوشة، لم نقطع الصلة بدشرتنا التي تتواجد بها منازلنا وممتلكاتنا، فهناك من استفاد من الدعم الفلاحي وآخرون يمارسون تربية النحل وزراعة الأشجار وتربية الأبقار، لكن المشاكل السالفة الذكر تعيق عملنا ومجهوداتنا، مع الإشارة إلى أننا توجهنا بطلبات عديدة إلى الجهات المعنية لكن دون جدوى، لذا نرجو منكم السيد الوالي مساعدتنا. عن سكان العلاوشة مسعود عليليش
إعلان للقراء
تعلم ''الخبر'' قراءها الكرام بأن الرسائل التي تنشر في هذه الصفحة ''الوسيط'' مجانية، وأن الجريدة تتبرّأ من أي شخص، مهما كانت صفته، يطلب مقابلا ماديا عن أي رسالة تنشر في هذه الصفحة.
المحرر


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.