لم يستطع والي باتنة أن يغالب الصفير والاستهجان الذي لقيه، بمجرد أن وطأت قدماه مسرح الهواء الطلق بتيمفاد لدى إشرافه على اختتام طبعته ال34، حيث ثارت حناجر الآلاف ممن حضروا حفل الختام، مرددين بصوت واحد ''الشكارة''، ليلي تلك العبارات صفير صمّ الآذان، وهي الرسالة التي مررها الشباب الحاضر لهذا الوالي، فهل فهمها؟