من الخطأ العودة إلى نمط الغذاء القديم خمس نصائح للحفاظ على رشاقتك بعد رمضان كثير من الأشخاص من يستعد للعودة إلى الحمية الغذائية أو إلى الرجيم الخاص به الذي كان يتبعه قبل شهر رمضان، ومنا كذلك من خرج من رمضان بوزن زائد فيسارع للبحث عن نظام غذائي جديد بعد عيد الفطر، محاولة لاستعادة الوزن الذي اكتسبوه خلال هذا الشهر، حيث كان الغذاء يقتصر على وجبة أساسية أو وجبتين، تتميز في أغلب الأحيان بسعرات حرارية مرتفعه وما يتبعها من عصائر ومشروبات غازية محلاة بالسكر مع قلة النشاط الجسماني، بالإضافة إلى حلويات العيد. والأسلوب الوحيد لإنقاص الوزن بعد انقضاء الشهر الكريم، يتمثل في الالتزام بنظام غذائي صحي متوازن ناقص من السعرات الحريرية وبتصحيح بعض الأخطاء الغذائية والتخلي عن العادات والتقاليد الغذائية الضارة، وليس التجويع أو إضافة تكاليف مادية. ومن بين النصائح للتخلص من الوزن الزائد بعد رمضان: 1 العودة إلى وجبة فطور الصباح، فالإفطار أهم وجبة في اليوم، حيث يمنحك الطاقة الضرورية ليومك مع الاستفادة بالعناصر الغذائية الهامة لجسمك. أما الأشخاص الذين لا يتناولون وجبة الإفطار، فهم أكثر الناس عرضة للسمنة نتيجة تناول كميات كبيرة من الطعام خلال اليوم. والهدف من وجبة الإفطار هو الحد من شدة الجوع، خاصة في وجبة الغذاء التي يكون المجهود العضلي بعدها، في أغلب الأحيان، قليلا أو ترافقها القيلولة، ما يؤدي إلى الإصابة بالسمنة، وفي المقابل احرص على جعل وجبة المساء خفيفة قليلة السعرات. 2 التقليل من شتى أنواع حلويات العيد التي غالبا ما تكون حاضرة حتى في ما بعد العيد والتي تحتوى على كميات كبيرة من الدهون والسكريات والسعرات الحرارية العالية، كما يجب عدم إضافة السكر للحليب في حال تناوله بالحلوى. 3 صيام 6 من شوال يساعد على نقص الوزن، فالعادات الغذائية تختلف عنها في رمضان لأن الإغراءات الغذائية تكون أقل، ما يجعل وجبة الإفطار صحية أكثر وبأقل نسبة من السعرات الحرارية. 4 النوم المبكر يساعد على اجتناب الأكل بعد وجبة العشاء، خاصة ونحن قد عودنا معدتنا لمدة شهر كامل على الأكل في سهرات رمضان وهذا أكيد سيساعد على فتح الشهية في حال السهر. 5 المحافظة على سلوك غذائي جيد تعودنا عليه طيلة شهر رمضان، ألا وهو عدم الأكل في الفترة الصباحية وهذا ما سيساعدنا أكثر في المحافظة على الوجبات الرئيسية دون أن نأكل ما بين هذه الوجبات. وفي الأخير، إذا كنت من محبي الأكل، فهذا ليس مشكلة، ولكن يجب عليك اختيار الأطعمة الأفضل لصحتك كالسلطة بنسبة أقل من الزيت في الصلصة والخضروات والابتعاد عن الأطعمة المقلية، ممارسة التمارين الرياضية التي تساعدك على التخلص من الوزن الزائد ومن الدهون المتراكمة في منطقة البطن. التمارين الرياضية ليست كافية التمارين الرياضية ليست كافية لتجاوز الآثار السلبية لقلة حركة الأطفال على مهاراتهم الحركية الأساسية، إذ توصلت دراسة برتغالية أشرف عليها الطبيب لويس لوبس من جامعة ''مينهو'' بمدينة براغا البرتغالية، حسب ما نقلته صحيفة ''أمريكان جورنال أف هيومان بايولوجي'' الأمريكية، إلى أن ''الأطفال الذين يمضون 75 بالمائة من أوقاتهم في القيام بنشاطات لا تتطلب الحركة مثل مشاهدة التلفاز والجلوس على الكمبيوتر، لديهم مهارات حركية أقل 9 مرات من نظرائهم الكثيري الحركة''. وأوضح الطبيب لوبس بأنه قام بقياس تنسيق الحركة لدى الأطفال المشاركين، بعد أن طلب منهم القفز على جانب واحد وعلى رجل واحدة فوق حواجز ومنصات متغيرة، مشيرا إلى أن ''قلة الحركة أثرت بشكل كبير في مهارات الطفل الحركية''، لافتا إلى أن ''الفتيان كانوا أكثر تأثرا من الفتيات''. أساليب خاطئة في علاج الحموضة يقبل عليها المواطنون تعاني شريحة هامة من المجتمع من مخلفات الحموضة أو ''الحريق''، كما يطلق عليه بالعامية. وكثيرا ما يلجأ المواطنون إلى معالجته بالطرق التقليدية، دون علمهم أن بعض هذه الطرق تزيد أكثر من تضرر معدتهم وإصابتها بالحموضة، كالحليب أو الفواكه أو الحساء الذي يحتوي، حسب اعتقادهم، على ألياف الخضر التي تقلص من نسبة الحموضة، في حين يحتوي على مكونات أخرى على غرار التوابل وبعض البقول الجافة التي تساهم في زيادة نسبة الحموضة في المعدة. وأكد الخبراء في مجال الصحة أنه ينبغي على المصاب بالحموضة الابتعاد عن شرب الحليب في الفترات الصباحية أو على الريق، بل يتوجب شرب الحليب بعد أخذ وجبة من الفواكه التي تحتوي على الألياف صباحا والابتعاد تماما عن الفواكه غير الناضجة، ما سيساهم في تقليل نسب الحموضة. ونصح الأطباء بشرب القهوة مرة واحدة يوميا في الفترات المسائية، مع الابتعاد عن البقوليات والمكسرات وشرب القهوة مع الحليب التي تتسبب في اشتغال المعدة من أجل فصلهما لمدة تزيد عن 16 ساعة. كما نصح الأطباء بسلطة الخس وزيت الزيتون والتخفيف من الملح وإدخال الخرشف والبسباس في الغذاء. عصير التوت l كشفت دراسة طبية جديدة أن تناول عصير التوت بانتظام، يساهم في استقرار مستوى السكر في الدم، خاصة بين مرضى السكري من النوع الثاني، وهو ما يساعدهم في السيطرة عليه. وأكدت الدراسة أن مرضى السكري من النوع الثاني، يحاولون العمل من أجل استقرار مستوى السكر في الدم، في الوقت الذي تعجز أجسامهم عن إنتاج الأنسولين اللازم للوظائف الحيوية به. وأظهرت الأبحاث الحديثة أن عصير التوت يحتوى على أنزيم هام يلعب دورا في السيطرة على استقرار مستوى السكر في الدم بين مرضى السكر النوع الثاني، حيث أشارت التجارب الأولية التي أجريت على فئران التجارب فاعليته في السيطرة على نسبة السكر في الدم.