رشحت أوساط في حركة حمس، وزير التجارة السابق وعضو المكتب الوطني الهاشمي جعبوب لقيادة مصير حمس في السنوات المقبلة، لمنع انشقاق محتمل بين الجناحين الرئيسيين في الحركة، أي المحسوبين على عبد الرزاق مقري، أو عبد الرحمن سعيدي رئيس مجلس الشورى الحالي خريج المدرسة ''النحناحية''. في حين ترشح أسماء أخرى وزير التجارة مصطفى بن بادة لتولي المنصب، وعبد الحميد مداود وهو من مؤسسي الحركة.