أقدم طفل في التاسعة من العمر على قتل زوجة أبيه ببلدية عين سيدي علي، شمال الأغواط. وقد توفيت الضحية إثر إصابتها بطلقة نارية من بندقية، كانت بيد ابن زوجها. الحادثة تمت بعد عودة الأب إلى البيت من رحلة صيد، حيث سلم البندقية لابنه، وطلب منه تسليمها لزوجته الثانية. وأثناء التسليم، خرجت الطلقة لتصيبها في الصدر والإبط. الضحية لفظت أنفاسها أثناء نقلها إلى مستشفى أفلو، ليتم عرضها على الطبيب الشرعي وفتح تحقيق.