دخل مسؤولو قسنطينة على جميع المستويات في “فوبيا” فشل تحضير الولاية كعاصمة للثقافة العربية، حيث تركزت كل النشاطات والخرجات الميدانية للوالي حسين واضح على معاينة مدى تقدم هذه المشاريع ورفع التحدي لإنجاحها، ما سيكون إضافة للولاية، إلا أنها ستكون نقمة على بلديات أخرى معزولة لم تشملها التظاهرة، ما جعلها تدخل في سبات تنموي قد يدوم إلى ما بعد 2015، فهل ينتبه المسؤولون لباقي سكان الولاية، وليس اللهث وراء مشاريع أساسا تسير مركزيا من قبل خليدة تومي؟