امتدت أحداث غرداية إلى مدينة بريان، حيث تم غلق الطريق الوطني رقم واحد. كما شهدت مدينة غرداية موجة جديدة من عمليات التخريب والحرق، حيث تعرضت بساتين النخيل ومستثمرات فلاحية عدة لتخريب ونهب شملت السطو على المواشي وقتل بعضها وردم الآبار وإتلاف مزروعات. وامتدت عمليات التخريب إلى فرع المعهد الوطني لوقاية النباتات لتشمل منطقة بوهراوة في المدخل الشمالي للمدينة التي كانت طيلة النزاع الحالي بعيدة عن عمليات التخريب والعنف. بقية المقال في الصفحة الورقية