تشهد طرقات ولاية تبسة حركة كثيفة لشاحنات الداف التي يسع خزانها ل1600 لتر في شحنة واحدة، والتي تظل في رحلات مكوكية بين الولايات المجاورة وبلديات الشريط الحدودي لتموين أحواش المهربين، بعد التضييق على السيارات النفعية لتهريب الوقود ومحاصرة الشريط الحدودي.