قرر الاتحاد الزيمبابوي إيقاف 80 من أبرز لاعبي كرة القدم، بينهم لاعبون دوليون، بسبب تورطهم في التلاعب بنتائج المباريات، ولن يتمكن اللاعبون المتورطون في الفضيحة التي تحمل اسم “آسيا غايت” والتي وقعت بين عامي 2007 و2009، من اللعب في المنتخب الوطني حتى تقضي لجنة الانضباط ببراءتهم، وذكرت صحيفة (هيرالد) أن عددا من المتهمين اعترف بتلقيهم مبالغ مالية من إحدى بيوت المراهنات الآسيوية كي يقوموا بالتلاعب في المباريات، وقال رئيس الاتحاد الزيمبابوي لكرة القدم في بيان أن “جميع اللاعبين المتورطين في فضيحة (آسيا غايت) سيتم إيقافهم عن اللعب في المنتخب الزيمبابوي إلى حين انتهاء القضية”.